.
اذكر نويت ابتدي , واستلعن الحظ الردي
حدآني عن شياً كثير , عآقبني حتّى بـ مرقدي
.
فكرت مره اعترف , اني حبيت بـ ترف
قآل روّح وإنصرف , أصل إنتا عاشق منحرف
قلت ابشـر يالحظ الردي , طردتـك بعيوني شرف
قلت ارضى بكذآ وانجرف , واغض عن همومي طرف
الذيب يالحظ الردي , دآيم يآكل في سرف
والكلب يالحظ الردي , يآخل اكـله لو سلف
.
هالكلب دآيم حظّه علّه , فكر يشرب من نهر
قرب الا وشآيف ظلّه , خآف منه وانبهر
لو ذيب مايعيش بذلّه , يذبح الذيب بـ قهر
لاتغير بالكلب الزلّه , عمره لايشرب شهر
إن مآقآم وبه غلّه , ولاظمى كل الدهـر
.
جزمت اني اعتدي , وخضعلي الحظ الردي
الذيب علمني اعيش , لو حتى على لحمة يدي
لغآت الأرض مشفره , ولايحسن كلآمها سوى متطفل
.......................أنعآم الارض موفره , ولايحسن استهلاكها سوى متطفل
اكثر الخلآئق مكفره , ولايسهم بإسلامهآ سوى متنفل
حيآتنا حيث لامكآن للجمـيع , حيآتنا مجرد اربع مقآعد وسكآن الحيآه ستة اشخاص
فلا يكن إلا من اراد ان يكن .. البقآء للأحقر !
مجتمعي ابيـض كثيراً مايحثني على حسن التعآمل كنت قد استمسكت
بقناعاتي من حيث هذا الامر , حيث الاحترآم والبشآشه
فمآ البث إلا واصطدم بتعاملآت سودآء تضعف من شجآعتي بكضم ما اكنّه من خوآفي
حتّى يظهر خيّر ويحثني بما امر الله ورسوله حيث طريقة التعآمل مع هذآ وذآك
فأستقيم فمآ البث إلأ والعقيم يزيدني غيضاً , وفي ذيل الاقصوصه
ارآني على غيظاً ., والحقير يادآر مادخلك شر
قد ماتحآكيه شفآتي الان ضرباً من الجنون , ولكن مازآلت الاقصوصه
ترويني بإني ابحث عن اشيآئي , وترويه بأنه مكتمل كثيراً
إذاً لطآلما أنا استطيع إيجآدني بطرقاً قد لاتتنآسب مع البعض الابيض
ولكن أن يرآني العقيم سيداً له هذهِ تكفيني !
فكري يقوده الكثير من السلبيّه , ويقيني بعودتي كمآ كنت كبير
ولكن أن تبطش وتأكل وتضحك , وأنا اطبطب على كتفيك زآعماً إحترآمك
هذهِ تأخذ من وقتي كثيراً , وأنا لسني على اتم الاستعدآد لذلك !
ولأنني جبرت على العيش هكذآ فمن الواجب أن احترم اسيآد هذهِ المعيشه
كنت وانا ( مح ـترم احترم الجميع , هنا لن احترم سوى الاكثر حقآرةً
اتعلم منه الكثيـر .. حتّى يرآني سيّده
أمي وأبي , حبيبتي , اصدقآئي وصديقآتي
كنت قد ذكرت بالاعلى بأن ثقتي بعودتي ( كبير ) فهذآ إن دل على امراً
فهو اني ماوضعت نفسي وضيـعاً , إلأ لجعل الحقير رضيعاً
فعودتي متلآئمه جداً مع مبتغيآتكم
ع ـآيد 