أتمنى وجود جمعية لحقوق الإنسان تصدر قرارات رادعة لمن يرتكب مثل هذه الجرائم و هذا قادم بإذن
الله و بالنسبة للحوادث اليومية بسبب الإيذاء الجسدي فالحاضر أفضل بكثير من الماضي
العنف باي شكل ومع من يكون هو محرمــ ,, وقد نهينا عنه وقد ذكر لنا رسولنا عن قصة المرأة التي دخلت النار بسبب
هره .. ونهانا عن الضرب على الوجه.. فما بالك بالعنف والايذاء الجسدي الذي نراه وفي الاطفال..
دمتي بخيــر اختيـ