انا كنت اعرف هالشـي بس ماكنت اعرف تسميته. كانت لي صديقه وحده قالت لها..هالطريقه إلي هـي اقناع نفسك بنسآن امر ما. مع تكراره يوميا وبالاقناع الذآتي الداخلي بتنسيه. وجربتها صديقتي ونست انتي ذكرتيني بقآنون الجذب.. نفس الآليه مع اختلافآت قآنون الجذب. يقول لك فكري بطريقه معينه وحتلاقينها قدامك تحققت؟ طبعاً الغـرب دخلوا فيها معتقدآت. زي كتآب الـسر (ذا سكرت) فيه حاجات مغلوطه ومع ذلك انتشر! مثآل:واحد عآطل.عطته انه يجلس يفكر بالفلوس وبتجيه؟ طبعاً عندنا مستحيل يجيك شي من دون ماتسعـى له؟ الرزق مايجي كذا! وأن الأرزآق مقسمه من عند الله.. فا كيف هي تجي بكتآب!والمؤلفه تكتب قصص افلام على فكرة وتغآلط شيء عندنا! والعالم عندنا طآيرين بالعجـه؟ كامسلمين نآخذ الي يناسب العقـيده.. ونتعامل معه اما مايمسها ويمس الدين عندنا نتجنبه.. يعـني مثالها نقدر نتعامل معـه بطريقتنا إلي هـي. عاطل..فـكر انك قادر تنجح .وقآدر تجيب لك رزق. وقادر أنك تسعى لنفسك وتحقق ذاتك! حورنا المثآل بما يناسبنا! كامسلمين اما شغلة التسويف ماتجي هي تعلمهم على التسويف واجلس لين تموت! وبيجيك رزق! طيب وإذا ماجا؟ ولا جا صدفه! بيجلس يعتقد بحاجات شركيه؟ وتمس عقيدته!<اتحدث عن المسلمين الي طايرين بالكتآب بالنسبة لفكرة موضوعـك. أجدها جميله ويحتاجها كثير.. خصوصا المحبطين.. او الي يعآنون من تكدس الامور والهموم.. مع ان عندنا حاجات كثيرة غير هالطريقه من الناحيه الدينيه. عندهم صلاة الليلالأستغفآر ذكر اللهالصلاة على رسول الله هذي ناحيه.. ناحيه ثانيه مخاطبة العقل البآطني.. وتحفيز الإيمآن لدى الشخص.. وإيقآظه إن كان في سبآت أو غفله. وثالثاً يأتي دور البرمجيه. لكي يفهمها بشكل صحيح.. وكيف تعمل.. شكلي شطحت بعـيييد مآآره لما تجلس تقنع نفسك انك انسآن طفشآن طول اليوم ..بتظل طفشآن مهما سويت! لكن لو جلست مع نفسك وسألتها انا ليش كذا وليش ما اصير العكس حتلاقي نفسك تغيرت شوي.. ويمكن تحسنت حآلتك بإقنآع نفسك داخلياً.ان الطفش انت جايبه لنفسك وهالشي جربته بنفسي والفضل لله ثم للي علمني هالشيء ولا انا ماكنت منتبهه. شكـراً شمس.. شكراً سآرة.. شكراً أنين المشآعر..