يا هلا و غلا بكاتبي المميز و أستاذي الغالي ( هلالي و إن جار الزمن )
تذكرت إسمك الغالي في لقاء الهلال الإتفاق لما كنت بالملعب و حقوي يردد هلالي و إن جار الزمن و تذكرت إبداعك بالكتابة . . .
...
...
.
.
صباح الخير << لمن يقرأ المقال في الصباح ..
صباح الورد يا أحلى من الورد . . .
.
.
.
يطربني ..
أن تقفلوا أبوابكم ..
وتطلقوا كلابكم ..
خوفا على نسائكم
من ملك العشاق ..
يسعدني أن تجعلوا من كتبي مذبحة ..
وتنحروا قصائدي .. كأنها النياق ..
فسوف يغدو جسدي تكية .. يزورها العشاق
يقرؤني رقيبكم ..
وهو يسنّ شفرة الحلاقة ..
كأنما رقيبكم
- في اصله - حلاق ..
ليس هناك سلطة ..
يمكنها أن تمنع الخيول من صهيلها ..
وتمنع العصفور أن يكتشف الآفاق ..
فالكلمات وحدها :
ستربح السباق ..
.
.
.
( صح لسانك ) لا هنت و تسلم يمينك يالغالي . . .
عساك على القوة إن شاء الله