: : كــان الـشـتاءُ يـغطيني بـمعطفه فـلا أفـكّرُ فـي بَـردي ولا ضَجَري وكانت الريح تـعوي خـلف نافذتي فـَتهْمِسينَ: تـمسّكْ هـا هـنا شعري والآن أجـلـس والأمـطـار تَـجلِدُني على ذراعي، على وجهي، على ظهري :( : :