اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة N I N E
:
:
أهلين Journalist
مساك الله بالرضا والعفو ..
فقط أردت أن اعلّق على عنوان موضوعك
من وجهة نظري يا أخيّه ، أننا خلقنا لنَسْعَد أولاً
ومن ثم نسعد غيرنا .
يجب أن نكون أولاً دائمًا و ثانيًا الآخرين
لا أعني أنانية ولكن أهتمامًا و أولويه .
هذه ذواتنا أرواحنا يجب أن نُوليها الإهتمام الأكبر ..
وديننا وعاداتنا وقيمنا و أخلاقنا تدعم وتحضْ
على أن يكون الآخرين من اهتماماتنا ..
* يقول المصطفى صلى الله عليه وسلم
: « أحبّ الناس إلى الله أنفعهم للناس ، وأحبّ الأعمال إلى الله عز وجل سرور تدخله على مسلم ، أو تكشف عنه كربةً ، أو تقضي عنه دَيناً ، أو تطرد عنه جوعاً ، ولأن أمشي مع أخي المسلم في حاجة أحب إليَّ من أن أعتكف في المسجد شهراً ، ومن كفَّ غضبه سَتَرَ الله عورته ، ومن كَظَمَ غيظاً ولو شاء أن يُمضيه أمضاه ، ملأ الله قلبه رضاً يوم القيامة ، ومَن مشى مع أخيه المسلم في حاجته حتى يثبتها له ، أثبت الله تعالى قدمه يوم تزلُّ الأقدام ، وإن سوء الخُلُق ليُفْسد العمل كما يُفْسد الخلُّ العَسَل » [ رواه ابن أبي الدنيا وحسَّنه الألباني ] .
هذا الحديث محرّض على العمل للآخرين
كل الأنسانيه بمفاهيمها تتجلى في هذا الحديث !
يـال حكمتك يا رسول الله
سبحان من ألهمك هذا !
شكرًا Journalist
وشكرًا لـ الهنوف وباقي صحبتك
|
أهلاً وسهلاً أخي NINE.
مسائك سعادة ورضا من الرحمن .
وجهة نظر أحترمها -
لكن طرحي قصدت به ان سعادة غيرك تكمن في سعادتك إنت .
شكراً لوجودك هنا .
.