‘,
تَمّتَصُنِيْ أَمْوَاَجْ هَذَاْ اَلَليَل في شرة صموت ،
وتعيد مابدات وتنوي أَنْ تَفُوتْ وِ لَاَ تَفُوتْ ،
فتثير أوَجَاعِي وتُرغِمُنِي على وَجَعِ السُكُوتْ ،
وَتقُولُ لِيْ مِتْ أَيُها اَلْذَاوَيْ ،
............................../ وَاَنَسَىْ أَنْ أَمُوتْ !
‘,
عبدالله البردوني