أقتباس وقالت الدراسة التي أجراها دكاترة أمريكيّون، ونشرتها صحيفة "واشنطن بوست" مؤخراً إن اللعبة "يستمتع بها طبقة من أولاد الشوارع والأفراد الأقل تعليماً والأطفال المصابون باضطراب الشخصية العدواني، ثم طبقة الكادحين والحديثي عهد بالألعاب الإلكترونية من سكان الصحراء من البدو والرعاة" ، مشيرة إلى أنها "تزيدهم تشرداً وانزلاقاً في الإجرام والسرقة والنهب كونها تقوم على سياسة الغاب ، وأن البقاء فيها لعديمي الإنسانية والهمجيين والأكثر سرقة وانزلاقاً في الإجرام". . . . حمداَ لك يارب اني ماقد لعبتها .. صجونا فيها بس مافكرت ألعبها .. خايف أدمنها وانا وراي أشغال .. بس ترى امريكا صادزه أكثر شي البدو يلعبونها . . .