وعليكم سلام الله ورحمته وبركاته.. في هذه المرحلة هل تسمى مرحلة " تقليد " أم مسألة السير على نهج أسلوب شخص "محبب " بالنسبة لك ؟! بإعتقادي هي مسألة "السير على نهج إسلوب شخص محبب" وليس عيباً إن سميناه بــ"التقليد" ولكني أجد أن المسمى الثاني هو أقرب.. في هذا الصرح الشامخ كثيرون هم من نتمنى السير على نهج إسلوبهم لأنهم أشخاص محببون ولا أخفيك حاولنا ولكن... عجزنا... ليس لأننا عاجزون أو لن نستطيع أن نكون مثلهم ولكن لسبب واحد فقط هو... إن هؤلاء الأشخاص لهم بصمتهم الخاصة بهم ولايستطيع أحد "تقليدها" سأتحدث عن المحور الثاني من خلال طرحي هذا .. كثرة هم هؤلاء "المزيفون" إسمحلي بقولي عنهم "مزيفون" ولكن هذا هو الواقع.. أقلام هؤلاء الأشخاص وإن جذبتك لاتعني بأنهم "ملائكة" فهم يرتدون قناعاً يصعب رؤيته ولا تعرفهم إلا إذا إقتربت منهم.. وحينها تتمنى أنك لم تعرفهم ولم تقرأ لهم حتى.. فعلاً هذا الشي لايسمى إلا كما سميته أنت.. {مـــرض}... المحور الثالث والأخير .. لا أخفيك أني كنت من أصحاب هذا الفكر.. ولكن سرعان ماتبدلت فكرتي وصححت معلومتي حينما رأيت بنفسي الأقلام التي تبهرك بكتابتها من أعمار صغيييرة جداً... العمر وحده لايكفي بأن تقول عن شخص أنه "يمتلك النضج العقلي" المقياس الحقيقي هو.. "العقلية الواعية" {التي تعِي ماتكتب } {لا التي تكتب مالا تعِي} ومضـة ,, وشلون اناظر ورى .. والدرب قدامـي.!؟ و الكلاليب .. تحت الرجـل .. منتشـره بروح .. واترك لهم من .. ماضي ايامـي السمعه الطيبـه .. والعـز .. والعِشـره! ومضـــة ولا أروع إعذرني لا أستطيع التعليق عليها إبراهيم عاشق الزعيم... ماذا عساي أن أقول في عقلية مثل عقليتك وتفكير مثل تفكيرك (ماشاء الله)... وبكل صراااحة أفتخر إن قلت أني ((أحااول السير على نهجك)).. بدون مبالغة.. كلماتي لاتعني شيئاً عند كلماتك.. كُن بالقرب داااائماً...