صالح؛ منا و فينا.. و نريده أن يبقى كذلك.. قال ذات مساء: سأكون حاضراً في مدرجات الأزرق و هذا من وفائه حتى بعد الإيقاف.. أفلا نكون أوفياء له نحن أيضاً؟! . صدقت أبا ملاك؛ شكراً لك..