"
صرخت بـ أسمك .. بس مـ الله رزقني
صوتٍ يهزّك لا طغيت .. و يقودك
اشتقت لك .. كثر العتب ما خنقني
وأكثر شوي من الأمان بـ وجودك !
صبرت .. لين إن التصبّر "سحقني "
وطارت بذرّاتي هبايب و عودك !
|| ~
يا ( دفا ) هـ الـ كونْ كله يا بعد روحي و عيني !
ليلي في بعدك أمله و تلعبْ الأشواق فيني !
|| ~
ياااااااااااا كبره ! بـ عيني ,
ليّا قال :
مشتاق
ويا صغر الدنيا ....... ليّا / غاب عني .!
|| ~
جيت ~ أبنساك ْ من بعد الفراق
نازعتني فيك الأشواق
حاولت النسيان
و لقيت نفسي
{ أشتاق و أشتاق و أشتاق }
|| ~
تدري حبيبي وين أنا ؟
بـ نفس المكان ..
اللي جلسنا به زمان ,
بـيدي حنين وصورتك
وآخر بقايا ضحكتك ..
واسرح وأهيم
.. اشتقت لك ..
"" اشتقت لك و الله العظيم ""
|| ~
قلبك وحشني و طار النوم من عيني
طفشان بالحيل
لا
نايم !
ولا
صاحي !
حسيت شي وقف ما بينك
و
.. بيني ..
شي جهلته ولكنه هو اوجاااااعي !
خفت !
وتخيلت .. لو أنك
( تفاااارقني )
ما فيه شي بعد فرقاك له داعي ..
|| ~
إن كان قصدك !
تثير الشوق بي فـ الغياب ؟
ابك أنت حتى لو إنك جنبي
[ أشتاق لك !
|| ~
كنت بموعدي احمل زهور يانعة واهديك !
وصرت اليوم احملها وترجع ذابلة عندي
وكل اللي بقى .. ذاك الرصيف اللي جمعني فيك ..
أزوره يوم اشتاقك وتجرح دمعتي خدي ,
|| ~
بعدك أنا : بخير بس ..
أشتقت لك وااااااااجد
الله يردّك لـ قلب
ما يبي غيرك !
|| ~
علموها إني أشتقت .. والله العظيم ..
لى متى أفرد يديني .. و يلفحني هوى !
"