هلا بك رأؤول
قلت في رد سابق لي حول راؤول قونزاليس
أنه سر لايفهمه الا المدريديين مثلما أن سامي سر لايفهمه الا الهلاليين
مهما انخفض مستوى هذين النجمين الأسطوريين لن تجد محبا مخلصا لفريقهما لايقف مدافعا عنهما ومراهنا على عدتهما التي تكون دائما في الموعد والتوقيت المناسب
بينما مهما قدموا ومهما أنجزوا (وهم فعليا من أصحاب الإنجازات التي تتحدث عن نفسها بوضوح) فلن تجد من كارهي ناديهما أي إعتراف بأفضليتهما وبإنجازاتهما
أهدافهما لها طعم مختلف عن أهداف أي لاعب آخر في الفريق.. والفوز الذي يتحقق بهدف لراؤول أو لسامي له طعم مختلف لدى عشاق فريقهما كما أن للخسارة بأهدافهما طعم أشد مرارة على كارهي فريقيهما الملكيين
لهذه المباراتين ذكرى جميلة في قلبي خصوصا لهدف راؤول في الميلان من على قوس منطقة الجزاء بعد تمويهة أوقف بها مدافعين ميلانيين من هول المفاجأة قبل أن يطلق قذيفة بقدمه اليمنى
وأيضا لهدف فيقو التاريخي في مرمى بارتيز من طرف منطقة الجزاء
تسلم أخوي راؤول على هالموضوع التاريخي
وفي انتظار جديدك حول هذا المهاجم الساحر