أقتباس طالما لدى الأوساط الثقافيه الأوروبية هذه الأمور لماذا لم تسخري قلمك في دعوة الشباب إلى الاقتداء بالرسول صلى الله عليه وسلم وليس الحث على الاقتداء بشخصية مهند وتقليد أدواره بالمسلسلات لأنها أصبحت مطلب حسب قولك أليس مطلوب أن نسخر دعوتنا وعقولنا للاقتداء بالمصطفى بدل من مهند ؟! لنصبح بمثل التوجه ذلك نظرياً وتطبيقياً .. والله ديننا الإسلامي يوجه دائماً لاتخاذ إيجابيات الأمم وترك سلبياتهم وإلا لما خلقنا الله شعوباً وقبائل ... موضوع الإقتداءبالنبي صلى الله عليه وسلم أمر مفروغ منه ... لكني أحببت أن أستفز الغيره الإيجابيه لدى الشباب ليروا أن التعامل الإيجابي يستطيع أن يخلق لهم بيئة أفضل . أقتباس أنا لا أنتقد قلمك بل أنتقد نوعية تفكيرك إذا أصبح بهكذا صيغة فالعشم كبير بجودة قلمك وفكرك وصفاء ودهاء حرفك المتميز من الممكن أن أكون مخطأ بالإصرار على رأيي وربما خطأك أكبر من خطأي طالما تحاولين الحث على رومنسية مهند !!! ^_^ أرى أن الغيره من مهند قد أعمت بصيرتكم وبصائركم ... مشكور " أجل ماتنتقد قلمي؛ لكن تنتقد تفكيري " أكيد أحترم رايك ... وأكيد أكيد أكيد أحث شبابنا على اقتناء الإيجابيه من شخصية مهند الرومانسيه والتي لاعيب إن تناولنا الجانب الإيجابي فيها ولا تعارض لذلك مع الدين أ بداً . أقتباس لم يتحقق , لأنهم أمسكوا بشريحة صغيرة هم ( الشباب ) نسبة الشباب بالمملكه العربيه السعوديه 70 % ولله الحمد ويغلب عدد الذكور على الإناث ... يعني غالبية مجتمعنا مازال فتياً وليسوا بالشريحه الصغيره ؛ بل هم الشريحه الأكبر . أقتباس أخالفك الأمر تماماً , أنا لم أشاهد مهند بالواقع بل شاهدته بالتلفاز فلماذا تقولين أنه موجود بالواقع لأنه الواقع ياإبراهيم ... بكل ثقه أقول لك " مهند " ليس نموذج تلفزيوني لكنه موجود بواقع الحياه ببعض الشباب وربما لأني أرى الكثير من أخلاقياته وتعاملاته الإيجابيه في إخوتي حفظهم الله فلذلك لن تستطيع أن تقنعني بعكس ذلك أقتباسأنا من أراهم الآن من شباب الأمة هم لا يشبهون مهند , بل يشبهون بعض من صفات المصطفى صلى الله عليه وسلم في حال رأينا فيهم سمة المقتدين به , فدعينا لا نقلب النظر إلا بمن هم في صفات الرسول صلى الله عليه وسلم ولا نقتدي بشخصية مهند .. !! لا بد أن أتوقع هذا الكره لشخصية مهند من بعض الشباب لأنه كشف شيئاً من سلبياتهم ... هذه الظاهره بقدر مافيها من سلبيات إلا أن لها إيجابيات أيضاً ... كما قلت ياإبراهي الرسول صلى الله عليه وسلم كان ومازال أكبر مثال للأخذ بالشي الحسن في كل شيء ... وأنا أرى في شخصية مهند النموذج الإيجابي للشاب المعاصر ولا إشكال لو استفدنا من النقد الإيجابي ... فأنا أرى أن تنظر للموضوع بشكل أوسع والإعتراف بالحق فضيله .