يرق خاطري لسماع تلك الايقاعات
سواء على العزف الحجازي
أم الأعازيف النهاونديه
أم غيرها من الأعازيـف
تسـرقني اللحظات وقتها
نحو عآلم آخر ..
أفكر ..اتأمل .. أنظر ..
بل دائماً!!
أبكي .. [ على غدر الزمآن ]
وقسوة الأيآم ..
والظلم الجائـر لمآ يحصل
لنآ نحن !!
وما نكون نحن .
[ نحن الشباب داس علينا الزمان .. واقفلت امامنا الأبوآب ]
[ نحن الشباب أصبحنآ آفة عليهم ]
كمآ يقـول النواخذة في المجتمع .
هل بالفعل نحن شباب لا ينتفع بنآ .
حتى تغلق أمامنا ابوآب ...
المنتجعات .. المولات .. الاسواق .. الحدائق .. وغيرها
روعـه إذا كان تفكيرهم هكذا !!
لا يتخطئ المعقول من كلآم أولئك
النوآخذة.
لم يجد أولئك الشبآب أو نحن الشبآب
مكاناً سواء السيارات والشوارع للدورآن
حتى الدوران !!
مخآلفة قانونية من المرور >>> ياربي شـ نسوي 
استلفهني موقف .. احد الشباب
[ ذكر قائلاً لا نستبعد غداً تصبح الملاعب والمطاعم مكاناً للعوائل فقط ]
بالفعل لانستبعد شيئاً
فما ذنب اولئك الشباب .. من حرمانهم من كل شئ
فلا يلامون على تفحيطهم .. وعلى سرعتهم الجنونيه
ذلك نتيجة تفريغ شحنات الفرآغ
التي تسبب لهم ؟
القلق .. التهووور .. المشاكل
نقآش يحتاج إلى
[ وقفة .. تعاضد .. حل ]
لتلك المشكله أو المشاكل التي
نعانيها نحن الشبآب.
اعبـورة الوقت أو موعظة الوقت
تسلط علينا نحن فقط !!
يقـول الشاعر :
ذهب الشباب فما له من عودة
وأتى المشيب فأين منه المهرب
قآل أحد العلماء :
[ أن الشباب هم عماد للأمة في تلقيهم وعطائهم، وقد أوكل الله إليهم
مسئوليات تتناسب مع ما لديهم من قوى يستطيعون بها تأدية واجبات
عظيمة تعود بالخير الكبير عليهم وعلى مجتمعهم وعلى وطنهم ]
لعل الصور أبلغ من الكلآم :
_-_-_-_
أترك لكم البآقي ولتكملوا ماتبقى
من وهلات تأثر على الشباب بالفعل .
إحترامي
A l z a e e m
[ 
]