، صباح الخير لـ الجميع شكرًا مشرفات المجلس على اتاحة الفرصة . تحملوني شوي اعضاء القناص بس شوي : D روايـة : ( الخيمـيائي ) - اسم الكتاب : الخيميائي "O Alquimista" - المؤلف :باولو كويلو - عدد الصفحات : 189 - الطبعة : الأولى 2001 - الناشر: دار المطبوعات للنشر والتوزيع، بيروت «الخيميائي» بدايةً .. هي رواية جعلت من كاتبها پاولو كويلو، أديبًا تتسابق الأيدي لهفةً لـ قراءة نتاجه الروائي .. هي أيضًا الرواية التي عرف الناس بها البرازيلي : پاولو كويلو ، ذاك الذي أبهر القرّاء وقتها يقول باولو في إهداه جملةً تحرض عن البحث عن ( ج ) .. الذي رمز له باولو في بداية كتابه بقوله : - إلى ج. الخيميائي الذي يعرف أسرار « الإنجاز العظيم » ويستخدمها. «الخيميائي» هي الرواية التي لم و لن أكل من قرائتها و إعادة قرائتها يضعك كاتبها – و بتمكـّن – بين يديك إلى أن تتمها ولا يشغلك عنها شيء ، حتى اخذ قسطًا من الراحه ! ترابط أفكارها ، قصتها المستوحاه من تراثنا العربي ، تلميحاته وذكر بعض الاشياء التي تحس برابط لها وانت لا تعرفها .. ( سانتياغو ذاته . الغجريون ، أغنام سانتياغو ، الملك صادق ، صاحب البوريات ، أوريم وتوميم ، فاطمة ، الخيميائي ) الخيميائي الذي أحببت . الخيميائي الذي منه تعلمت . الخيميائي الذي تمنيت يومًا ما أن اقابله هو وصقره .. باختصار .. تتلخّص الفكرة لهذه الرواية بجملة قالها الملك لسانتياغو : « إذا رغبت في شيءٍ، فإن العالم كله يطاوعك لتحقيق رغبتك ». ياله من صادق ! بالفعل اذا اردت شيئًا فإن العالم كله يطاوعك .. باولو ومن خلال روايته هذه ، يحرّض الساكن ليتحرك ، والمتحرك ليسكن ! بحق .. انها من روائع الأدب العالمي . انها تستحق القراءة و أكثر .. قالوا عنها :- « الخيميائي. خرافة أخّاذة عن القدر ». The Independenr بريطانيا العظمى . « الخيميائي. قصة خرافية مدهشه ، إنها كناية عن حياة كل فرد». ماسيمو داليما ، رئيس الوزراء الإيطالي. يوليو 1998