رفيف اللـي جفيـت النـاس والدنيـا بعدهـا مدّت الفـرقا لغاليهـا وهـي تعطـي الثمينــه وينها كيف تركتني ليـه ما جـت في وعدهــا والقمر لي طـلّ خابرها تجـي بينـي وبينــه أثرهـا ماتـت وماتـت كل فرحـه في مهدهـا والربيع أقفـت به اللي كانـت التـاج لجبينــه جاورت عقب الحدايق حفــرةٍ مااقسى لحدهـا حفرةٍ مانـي مصـدّق كيـف ضمت ياسمينــه زخرفت حلم وبنت له مسكـن وسمّـت ولدهــا آه لـو غــرّد ولدهـا فـي خميلـة والدينــه التصمــيم :