حبيبي سطام بن فيصل .
المتابع للوضع الفلسطيني يجد أن إنقسام شعبه بين حماسي و فتحاوي و " مهاجر "
أي إن متى ما أتحدت الجماعه سيصلون لمرادهم من التحرير و لو أنه صعب المنال
في ظل إزدياد القوة عدداً و عتاداً للعدو الصهيوني .
فتح تريد السلطه و المال
حتى لو على حساب أن تكون آخر حدود الشرطة الإسرائليه عند باب المقدس
فيما يتحد أفراد حماس على أن الهدف هو التحرير و يغلب على الجانب الحماسي " الديني " ..
و لنا في خالد مشعل " المطلوب رقم واحد لدى الموساد الأسرائيلي " مثالاً
عبدالله بن عبدالعزيز ، ملك السعودية
جمع بينهم على بعد مترات من المسجد الحرام و أكد على ضرورة تعاونهم
و ما إن وصلوا إلى الأراضي الفلسطينية حتى بدأ القتال بينهما !
شكراً لغيرتك أبو فيصل
أتفق معك في عنوانك ، بينما يجب المتابعه للوضع الفلسطيني الحقيقي
بعيداً عن العواطف المُنبثقه من الصور الفوتغرافيه .
تحياتي