عنفـوان
إمْتَزجَ حُلمي كَثيراً بـــِ الخيـــال
حَتى بِتُ أُصَدِقُ كُّـــل وَهمٍ يَتْبعُه
لــَ رُبَما كُنتُ لــِ شِدّه حُـــبي لـه سَطرتُ ماسَطرتُ هُنـا
مُلهِمي هوَ وإنْ غَابَ عَنِي
عزيزتي
جِداً مُمتَنة أنــا لـــِ إطرائكِ الرائِع
وسعيدّة أكثــر بوجُودكِ بِالقُرب
مودتي