والله لا زلت أقول: سامي أسطورة في الملعب... أسطورة في الأخلاق... أسطورة في الكتابة...
قلما نجد كاتباً صريحاً مثل سامي يبتعد عن اللف والدوران والتنكيت والأقواس التي تحمل الشر بين طياتها...
كبير يا سامي... وألف مبروك لابن مساعد الرئاسة... وبندر تكفى نحتاجك