لِلشَتاتِ تَمتَه تُعلق الرُوح بَيْن
مَآذِنِ الإشتِعَالِ وَأثقَالِ الغَياب
دَائِماً مَاكانَت مُفردة الشَتاتِ تُلامس عَبث البَوح بِي
ثُم تَصلبُني عَلى نَاصية الصَمتِ القَاهر ....!
زَرقاءُ اليَمامه
شَتاتٌ بِرغُم حجِم الألمِ بِه إلا أنهُ
يَهطُل بِلُغَةٍ مُغَايرَةٍ كـ رَذاذ المَطر
دَام قَلمُكِ ...