للوداع طقوسه ,,
مشاعر متنرفزه حارقه ,,
ليااليه دائم ماتنسى ,,
كل حلم لانعلم ان كانت حقً عشناهاا ام لأ ,,
و مايعلق في ذاكرتنا ,,
ونستند عليهاا ونقلب الصفحاته هي تلك الذكرات الجميله التى كانت ,,
تلك السيره والاسلوب والوجود الرائع الذي كان يتحلى فيه كل مفاارق ..
ماكان في { أيطار نصك} واضح ولا يحتاج الى تعقيب ..
سوى نقطه ستوقفتني ..
لم أرهاا بهذه الصعوبه ..
انه أختلاف فكر أكيد ..
فانا لايهمني ان يذكرني سوى من أردتهم ان يذركوني ..
؛
\
وعلى حدودي نصك ألقيت لك ورد الأعج ـاب بذاك التنسيق الحرفي لراائع ,,
فلي حرفكـ موسيقى مطربه تدعى قارئه الى ألتزام الصمت ,,
والأشاده بلعجاب ,,
قلمك من الأقلاام المطربه للفكر ..
مبهر ذاك التنسيق الحرفي الذي كان {خاارج أسوار نصك},,
أحسستوا وانا أقرى فلسفتك الحرفيه اني بحديقة نصوصك ,,
أرقص فكري على موسيقي حرفك المجنون ..
؛
\
{ لك أحترامي }