الدلوعة 200
غاليتي سعد كثيرا بمررك وأسعدني مشاركتك بالدعاء
صدقتي غاليتي هم بأشد الحاجة للدعاء لكن كيف لي عزيزتي أن أحبس دمعي وانا لاأملك ذلك؟
كيف لي أن أمحي الألم وهو يعيش معي بكل ركن بالجامعة؟
كيف لها أن تغيب عن بالي وفي القاعة أتخيلها ؟
كيف لي أن أنساهما وهم يملؤن المكان بهجة وأنا يوميا أجلس بجوار ذاك المكان؟
غاليتي سلمتي ثانية
ولا تحرمينا ولا تحرميهم من الدعاء الدائم.