المجالسة، الرفق، الاحتواء، الحوار، السؤال، الاستماع، الاختيار، الذات، القناعة، الحوافز، الدعاء، واللمسة الأبوية.
طرح رائع ومفيد ..
وهو رسالة لكل إنسان يريد ثمرة في حياته تبقى له بعد مماته...
بالحوار
تهدي إنسان ..
تصلح حاله ..
تصحح مساره ..
من علامات نجاحنا في التربية، نجاحنا في الحوار مع أبنائنا بطريقة ترضي الأب وابنه، ولكننا – للأسف – نرتكب أخطاء تجعلنا نفشل في الحوار مع الأبناء؛
أهم أسباب الفشل في الحوار أسلوبان خاطئان:
الخطأ الأول: هو أننا نرسل عبارات (تسكيت)، وكذلك إشارات (تسكيت) معناها في النهاية (أنا ما أريد أن أسمع شيئاً منك يا ولدي). مثل العبارات التالية: (فكني)، (بعدين بعدين)، (أنا ماني فاضي لك)، (رح لأبيك)، (رح لأمك)، (خلاص خلاص)،
الخطأ الثاني، وهو: (أسلوب المحقق) أو (ضابط الشرطة)..
الولد يريد صديقاً يفهمه لا شرطياً يحميه، ولذلك يبحث الأبناء في سن المراهقة عن الصداقات خارج البيت، ويصبح الأب معزولاً عن ابنه في أخطر مراحل حياته، وفي تلك الساعة لن يعوض الأب فرصة الصداقة التي أضاعها بيده في أيام طفولة ابنه،
قال ابن القيم الجوزية في كتابه (تحفة المودود بأحكام المولود) – ولاحظ ما يقول -: "وأكثر الأولاد إنما جاء فسادهم من قِبَل الآباء وإهمالهم لهم".
أختي الغالية / بدون اسم .
يعطيك العافية وتسلم يديك على هذا الطرح المميز والذي
فعلا نحن محتاجينه كثيرا ..حيث لم نشاهد اي حوار يعتمد على الاقناع ويعتمد على اسلوب الرأي والرأي الاخر
وما وجدنا غير حوار كما اطلقتي عليه بالحوار العقيم ....
ولي عودة ثانية ان شاء الله فهذا الموضوع يستحق النظر والوقوف امامه....
اكرر شكري لكِ على هذا التميز ....قد تتأخرين في اتحافنا بمواضيعك الهادفة ولكن عندما تحضرين
لا تأتين الا بالغالي النفيس ....يعطيك العافية ...ودمتي لنا مبدعة ولا حرمناكِ...
ولكِ اغلى التحايا.....
..