كلام يتردد ومباحثات قامة بين الفاتيكان و السعوديه بشأن بناء أول كنيسة في بلاد الحرمين الذي يعيش فيه نحو 1.5 مليون مسيحي والذين لا يُسمح لهم فيه بممارسة طقوسهم التعبدية علانية.
ويأتي الكشف عن انطلاق مباحثات بين الفاتيكان والسعودية واللتين لا تربطهما علاقات دبلوماسية بعد افتتاح أول كنسية كاثوليكية في عاصمة قطر الدوحة وذلك خلال قداس ديني حضره نحو 15 ألف شخص
وقال الأسقف، الهاشم، سفير البابا إلى الكويت وقطر واليمن والبحرين والإمارات الذي حضر مراسم افتتاح الكنيسة في الدوحة إنه يأمل في إقامة كنيسة قريبا في السعودية والتي يعيش بها العديد من المسيحيين. وأضاف قائلا " المباحثات جارية للسماح ببناء كنائس في المملكة".

ولاحظ الفاتيكان أن المسلمين أحرار في ممارسة طقوسهم التعبدية في أورربا، وطالب بالحصول على حرية دينية مماثلة كشرط لإقامة علاقات دبلوماسية

يريدون بناء كنائس في بلاد الحرمين بلاد التى ضمت الرسالة في بديتها
بلاد التى عاش فيها الرسول و الصحابه
أنها ستقوم ببناء الكنيسة في أرضيها تحت عنوان الحرية في الاديان
نعم نحنو معكم فى ان يكون لكل انسان حرية في اختيار دينه ونحترم الاديان الاخرى
ففي عهد الرسول لم يجبر احد في الدخول الى الأسلا م
لكن نحنو ضد ان تضم البلاد الحرمين الكنائس
فا هنا تعتلي صوت الاذان وهنا تقرع الاجراس النصارى

في أي دولة اسلامية ثانية نقول يمكن لكن في جزيرة العرب لا ... يقول الرسول صلى الله عليه وسلم "لا يجتمع دينان في جزيرة العرب"


ودمتم بحب