إنتهت مباراة رديف الشباب مع الفريق الأول لنادي النصر(صائد الكبار) بفوز صعب لنادي النصر بضربات الحظ
حتى الآن والأمور طبيعية
ما إن إنتهت المباراة إلا ودخل لاعبوا النصر في نوبة بكاء من هول الصدمة
فهم غير مصدقين أنهم تأهلوا لنهائي كأس فيصل ( تحت 23 سنة )
الملعب تحول وكأنة صالة أفراح
فلم نعد نعرف اللاعب من المشجع من عضو الشرف
في مباراة الهلال والشباب نزل ياسر القحطاني فقط بين الشوطين على المضمار وخرج من البوابة وأقاموا
الدنيا ولم يقعدوها وطالبوا أن يتم إيقاف ياسر بسبب تجاهله لتعليمات إدارة الملعب
والآن في مباراة الشباب والنصر أعضاء الشرف بأكملهم في الملعب والإداريين في الملعب وحتى الجماهير في الملعب ولم نر أحداً يطالب بإيقافهم
جماهير (صائد الكبار) تحولت فرحتها الهستيرية إلى فرحة عدوانية بعد أن قام بعض جمهور النصر بتحطيم
اللوحات الدعائية لشركة موبايلي لالشيء إلا لأنها ترعى نادي الهلال
شاهدوا الصورة لتعرفوا مقدار الفرحة الهستيرية التي تحولت لفرحة عدوانية
ماذنب شركة موبايلي ؟؟؟
وماذنب الهلال حتى يتم الحقد عليه هكذا في مباراة لادخل له بها ؟؟؟؟
في نصف النهائي وتحت 23 سنة وأمام رديف الشباب حطموا لوحات موبايلي
أمام الزعيم وفي النهائي ماذا سيفعلون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اللهم سترك يارب