.. ..
على أصحااب السبت
القنااص يااسر ..
وفي ليلة السبت
قرأ عليهم وعلى كل الحااقدين
" كونوا قردةً خااسئين"
وألجم أفوااه المهرجين
جملة وتفصيلا .. ولم يكن بخيلا
مع الطرفين .. مشككين وعااشقين
فقد أغدق في بذل العطايا وجزل الهداايا
وقد كاان كريما وعادلا ولم يكن ظالما
فكاان الجزااء من جنس العمل وكل يهنا بما حمل
وأهدى محبيه الكأس ووزع عليهم ورود الفرح
وقاال هذاا حصااد أول النبت والخير فيما تبقى
بإذن الله تعاالى ....!
ابرااهيم عااشق الزعيم
لـ حروفك لذة ... لا تقااوم
تتقااطر منها العذوبة ...بطعم الشهد
شكراا لهذاا الجماال ..
دمت بود