الله يرحم الاستاذة عبير البكر ويسكنها فسيح جناته
تلك الصحفية الرائعة صاحبة ( النوافذ الوردية ) والتي أثرت الساحة الشعبية بمعية المتألقة تذكار الخثلان
رحلت بهدوء وغادرت بصمت وفارقت دون ضجيج
وقابل ذلك نكران وعدم وفاء من رواد الساحة
تماما .. كما كان الحال مع عابرة سبيل وغيرهن
حتى صحيفة الرياضية والتي كانت عبير تنثر ورودها فيها لم تشر إلى ذلك سوى بخبر صغير على مضض
رحم الله عبير وجزاك الله خير يا المزن