أهلا أبراهيم.. بدايه وش المستغرب من هالعقوبه.؟ هذه اللجنه دام يقودها شخص لايرقب في الله إلا ولاذمه لاتسبعد عنها شيء أبداً.. لا تبعد كثير لمباراه الهلال والطائي قصدك وينهم لما كانوا نجوم الهلال يستهدفون بالليزر علناً وأمام مرأى الكبير الصغير! وينهم يوم كان الليزر يسلط على إعين النجوم الدوليين بدون رحمه ولاخوف من الله! وينهم لما حطمت سيارات الجماهير الهلاليه بكل قله أدب وذوق وقله رجولـه! وينهم لما شد شعر اللأعب الهلالي وعض اللأعب الهلالي وبصق في وجه اللأعب الهلالي! وينهم لما أحدث الشغب داخل مباراه وسوء تنظيم تضرر منه نجوم الهلال! نائمين لأن ضمائرهم نائمه وويلاً لهم من النـــار.. لاتحزنوا يامعشر الهلاليين.. هكذا هو البطل الكبير العظيم دائماً مايحاول أيقافه بشتى الطرق والأساليب الملتويه وغيرهـا.. دائماً يرصد لها كل حسنه وزله ويخلق له من اللأشيء شيء فقط لمحاوله أيقاف مجده..‘ الهلال غني بنجومه بلاعبيـه بجماهيريته برجاله بتاريخه الهلال غني بالصدق مع الله جل تعالى قبل كل شيء! الهلال ذهب منه ياعبدالهادي سـامي الجابر بأسمه ومكانته وتاريخه فهل تظـن بأن إيقاف ليلـو سيؤثر على الهلال.؟ خسئت الرجال التي لاتعلم من الرجوله سوى حروف سمعتها من المطبلين الخفافيش! نامي يالجنه الأنحاط الأخلاقي حيث أصبحت الرياضه أنحطاط لاأخلاق وأضحينا نخاف على أخلاقنا وأخلاق أبنائنا أن تؤثر عليها مثل هذه الأشكال الموجوده في الوسط.. بنـو هلال لاعبين وجماهير وإداره ورجالات.. ذات يوم قال الجابر بأن ظلم الهلال هو سبباً لبطولاته لأن أستهدافنا يشحذ هممنا ويفجر طاقتنا لذلك.. دعونا منه ومن قراراته فهو فوقـه رب سيلاقيـه وسيأخذ معه كل أعماله يوم لاينفعـه مال ولاكوره! كلنا لنقدم لأجل أن نثبت للكل بأن الهلال بطلاً حتى وأن قدموا وفعلوا وعرقلوا.. لنضع هذا القرار عار على جبينهم يوم أن نسحق الكل ونحن مظلومين وناقصـون.. النقـص يولد القوه أفهموها جيداً يامن ظننتـم بأنكم أنقصتم من الهلال شيء.. فيصل بن عبدالهادي: ( أتـق النار التي وقودهـا الناس والحجاره )..! لو اللأعب اللي يلعب بحركات نسائيه كما قال أسطوره الحبر صالح الحمادي قام بعضك ماذا ستفعـل.؟ لاأريـد لأجابـه ولكن تيقنـها في نفسك لأنك لاتعني لنا شيء كثيراً كهلالييـن..! إبراهيم : يعجبني القلم الأزرق الذي يسيل غيره بدلاً من الحبر.. كم أرى الهلال رائعاً حينما أرى أبنائه يسطرون المجد والدفاع عنه بكل أشكال الحروف وتناغمها.. شكراً.. مثبــت