الحرص الزائد والفكر السائد والخيال الكاذب والأوهام المصاحبة
لشخصية متفرعة ربّما تكون حصيلة نفسية لمشكلة ربّما بإهمالها تكون مستعصية
من خلال هذه النافذة أوّد محاورتكم للاستفادة
ربّما يكون الحل من خلال هذا المتصفح
شخصيّات نراها بغرابتها تتشكل
تكون طبيعية لحدٍ ما في تعاملاتها ولكن سلبياتها تنشأ في المستقبل
الشخصية الأولى :
حرصها مبالغ فيه
المستقبل بالنسبة لها عبّارة عن خوّف يتبلور , تبدأ بالقلق , تخشى من العواقب , تكيزها ينصب في أسوء الحالات التي يتوقعها , هذه الشخصية تنقل القلق إلى محيطها .
//
\\
الشخصية الثانية :
تخجل من كل شيء تحاول المكوث في عزلة , والسبب الابتعاد عن المواجهة .
//
\\
الشخصية الثالثة :
تتعرض لموقف ما , يشعره بالأسى يبدأ بالتشكيك في كل شيء , يفقده معنى الثقة .
//
\\
الشخصية الرابعة :
تحوّل المشكلة الصغيرة إلى حائل بينه وبين من يود , والسبب عدم الرضى والتسامح .
//
\\
الشخصية الخامسة :
أحلامها تجعلها تفقد حاضرها وتطمس معالم مستقبلها , والسبب عدم التوازن بين الحلم والواقع .
//
\\
الشخصية السادسة :
تحاوّل التغيير من شخصيتها في إقران مدة معينة مثال : شخص يبدأ بوضع خطة زمنية لترك عادة سيئة كتدخين بعد
فترة كأسبوع شهر سنة , وهذه الوعود تكون فاشلة .
//
\\
//
\\
//
\\
لكل من يعاني
هنا نافذة للحديث دون خجل
//
\\
//
صندوق الراحة :
الكل يعاني من مشاكل ذاك متضرر مادياً وذاك نفسياً وذاك وذاك ....
الأغلبية منّا لا يحاول الإفصاح عن مشاكله في عالم الشبكة العنكبوتية والشبكة الحياتية
لذا الحلول مغيبة ومبهمة هنا سيكون الأمر مُختلف ... عن الشبكة الحياتية
فنحن نكتُب بمعرفات لايمكن الاستدال علينا من خلالها في الشبكة الحياتية
فإن كنت تعاني من مشكلة ما ...
وتود أن يشاركك الجميع في حلها أو حتى التهويّن عليك
فحاول أن تتجرد من صمتك
فإن كنت تثق بزوبعة فكر أنقل مشكلتك كما هي عبّر الخاص وسأقوم بطرحها في الموضوع
دون ذكر مسمّى المُرسل
فالبعض منّا حتى بمعرفه يخشى من طرح مشاكله
فقط صرح عبّر الخاص
وسطرحها في هذا الموضوع
سيكون لي تعليق على أي المشكلة سأحاول جاهداً وضع الحلول المختصرة
وبتأكيد الأعضاء لن يقصروا في مد يد المساعدة لك
تأكد بأن أول خطوة لحل أي مشكلة الإفصاح عنها
هنا ستعيش الراحة الوقتية التي تجعلك تبحث عن الحلول براحة نفسية
من يود المشاركة يقتبس أي مشكلة ستطرح فيما بعد ويعلق عليها
وسوف أقوم بترقيم المشاكل
وعليك فقط بترقيم الحلول 
ربّما تكون أنت سبب في إسعاد شخص ما
ربّما تنتظرك دعوة تكون سبب في إسعادك أيضاً
مدّ يدك الآن لتجد من يتنشلك في المستقبل
فالحياة بلا تعاون
كزهرة بلا عبير
دمتم أخوة كرام
تحيتي بـ