* * بـسم الله الـرحمن الرحـيم تحيه / طيبه * * مـدخل ... } ليـله جابريه ( حزينه ) لـكنها ليله ياسريه ( فرحه ) ! * * ياسر لا زال يـقدم ( شواهد ) لـكل من .. شكك في موهبته بأنه لاعب ( مبدع ) ومن طراز الكـبار سجل هذا الهدف بعد تـسجيله ( هدف ) خرافي في فالنسيا ها هو يكرر قصة مداعبة الشباك العالميه ولـكن هذه المره شباك ( المان ) * .. فـ ( هدف ) مثل هذا لا يأتٍ بـه إلا ( الكبار ) .. هدف ( أوروبي ) نادر ما تتواجـد مثل ( هذه ) الأهداف هنا في المملكه .. الهدف يروي ( إحترافيه ) في إحترافيه بسرعة البديهه والتسديد إحترافيه بالإصرار والعزيمه ( على ) تسجيل هدف في المان عند إرتداد الكره ( ثانيةً ) هدف .. أعاده إلى تالقه المعهود .. بـعدما فقدنا ذلك الإبداع المعهود منك أيها المبدع .. هدف ( كبير ) في مرمى كبار * ليلة كانت حزينه ( بفراق ) جابري ولـكنها فرحه بـ ( إبداع ) ياسري .. وتألق ياسري أمام الشياطين ( الحمر ) فلم يكن الهدف هو الشئ الوحيد الذي قدمه ياسر في المباراة لا بل قدم ( لمسات) ياسريه .. لا يعلى عليها .. أمتعتنا .. وتمايلنا طربا على أنغامها .. * وكان ( الإبداع ) حاضر حينما ( فعلها ) ياسر وراوغ الحارس الهولندي العملاق ( فاندرسار ) راوغه بـشكل إحترافي ومميز وعلى طريقة ( الكبار ) لكنها لم تخلو ( من ) لمسه ياسريه على طريقته ! . * نعم ( إنه ) ياسر .. ( المبدع ) ! الذي لا يعرف الفشل .. بل يعرف النجاح في التسجيل في مرمى الكبار وليـس غيرهم .. لـم تخيّب ظننا ( يوماً ) ! بل كنت تسعدنا ( دوما ) ! * * مـخرج ... } ( ياسر ) مكانك الطبيعي هي ( أوروبا ) ولـكن لا حياة لـ ( من ) تنادي ! * * بـقلم / عبدالعزيز