يا هَـلا ومَرْحبـا بـْ عَذْب الْمَعاني كِيفْ الْحَالْ.؟ يَطولِي عُمركْ تَصميمك أمتَع عَيناي بِما قامت بِه يَداك مِنْ إِبْداع الألْوانْ بْحَد ذاتْهَا خَيآل أدهشتَني مُلاحظْتي : الالوان الباهته الي علَى وَجهْ البنتْ وفْقَك الرحمنْ الْسِــيفْ }