مع أني تمنيت أن المباراه تنتهي بالتعادل ويتعثر الفريق
الهلالي إلا أن المباره انتهت في دقائقها الأخيره وكم
يسعدني من كل هذا عودة القناص كما ذكرت أنت من
الباب الضيق أو من بطريقة الكبار الذين يغيرون مجرى
المباريات وreaction الجمهور من حزن وهم إلى فرح
ونغم .. وإلجام أصوات النشاز بزوايا الرياضه في البلد ..
إبراهيم عاشق الزعيم /
كثيرون هم من ادعوا أنهم مع ياسر بالسراء والضراء
وكثيرون من كشفت ردود أفعالهم عنهم سلباً وإيجاباً
لكن إحقاقاً للحق أنت فعلاً عاشق ياسري بكل ماتعنيه
الكلمه من معنى ويستحق ياسر جمهوراً مثلك
ابراهيم عاشق الزعيم (( يافارس الصوت )) "
هذا لقب أهديه لك من عندي وأتمنى أن تتقبله
شكراً لك ودمتَ كما تحب ...