*
*
فِي ليلَة ظلماءْ شهدتها إحْد حَواري الرِياضْ أو بِالأصحْ ( ديرة العوايل ) ..
وعنْدما كَان نايف مُمدداً على الفِراش ورُجله النَاصعة تَخرج مِنها روائِح زكِّية تَصلْ إلى بيت
الجِيرانْ .. وعندما كانتْ السَاعة تُشير إلى الْـ5 بتوقيت مدغشقـر ..
فاستيقظ نايف على صوت المؤذن .. فقام بكُل كسل وتوضى لصلاة المغرب
ثم خرج من البيت الى المسجد وبحوزته كورة لكي يسلي نفسه بالطريق الى المسجد ..