ابراهيم عاشق الزعيم
هنا تكمن المشكلة أصبح الميول والاهتمامات في اختيار التخصص الأقرب للنفس مغيبة
أصبح الشاب والفتاة يبحثون عن القسم أو القطاع الذي من خلاله يتأكدون بأن الوظيفة ستكون
حاضرة بمبلغ مادي شهري
المصيبة أنهم يصرحون بأنهم زجوا أنفسهم بها دون رغبة ولا حماسة
المهم لديهم العمل من أجل المال لا العمل من أجل تحقيق الذات
وإرضاء النفس والاستمتاع
لذا مجهودهم مقنن وضجرهم فاضح
هذا ما أدمى قلبي وجعلني في حيرة من أمري
الله يجزاك خير
حروفي لا تظهر معانيها إلا بوجودكم
فمشاطرتكم أياها يزيدها رونقاً وألقاً
أنرت متصفحي
سلمت
ودمت أخاً وصديقاً
تحيتي بـ