أنهالت الأفراح والدموع والتبريكات
كلها لرجل أكبر القارات الأعظم
[ ياسر القحطاني ] ..
وقف كـ الرجال في الشهامه وهو من الأبطال
كان واثقا ً متفاخرا ً وهذا الحق مشروع يا ناس
فـ الجائزه أبتسمت بأحضان [ ياسر ] ..
أيام [ يوسف ] و [ سامي ] أنعادت في سدني
وبين أعين أبن الوطن البار , حيث أعاد البسمه للشفاه
بأنه [ الكاسر ] ..
ذهبت الجائزه بالأنصاف للحق وبالأستحقاق
ولم تتكلم لغه المجاملات بل لغه [ الأرقام ]
*
[ خالديـنـي ] ..
كم أشتقنا لنزف قلمك وظهور أسمك
فهو باقي في القلوب واليوم ظهر للعيون
ليتكلم بلغه العقول وبين أساطير [ الكبار ]
دمت أستاذا ً