عز الله انك مااكذبت يابو سلطان
وكل هالمشاهد واقعة ومازلت تقع ..

وخاصة في هذي عن النساء

أقتباس

خشوع وسكينة تغشى صفوف المصليات في صلاة التراويح
الإمام بصوت جميل يقرأ . .
((يا أيها الذين آمنوا لا تلهكم أموالكم ولا أولادكم عن ذكر الله ومن يفعل ذلك فأولئك هم الخاسرون))
الله وأكبر . . . سمع الله لمن حمده
أم محمد ترفع من الركوع ولكن يكسي وجهها المترهل علامات الإمتعاظ
من صوت مكتوم بين أسوار شنطة ريم اللي تصلي جبنها
انتظرت الإمام حتى يسلم وريم انتظرت بعد
ريم بكل برود تسحب الشنطة والصوت يبدأ بالوضوح أكثر
" صدفة ومن بين كل الناس علقني من يوم شفته وعين جت في عينه "
طلعت الجوال ... ناظرت شاشته و ابتسمت
" الدلوعة يتصـل بك "
ايه خلها بعدين أكلمها الدبا . . . بالمقابل أم محمد ودها تصفقها
خلصت الصلاة وريم تستعد للخروج ولكنها تستوقف
اسمعي يابنيتي لجيتي للمسجد تعلقي بربك وقفلي جوالك
والا اقعدي بالبيت آجر لك .
ريم بخجل ابشري ياخالة

ودي ازيد عليها لين جتك حرمها باطفالها ..
تصير انت في جهة والخشوع في جهة ..

أقتباس

[ الشي اللي ماتعرفونه إن خالد مايعترف بأذان مسجدهم الا بوقت الإمساك لأنه أخر مسجد يأذن بالحارة ]

تصير للاسف ..


الله يثيبك على مانبهتنا يابو سلطان