في حضرهـ الأهداف وأهتزاز الشباكـ وفخر الألقاب
عاد من جديد [ للأهداف] بعد غياب عن الركض ورحله [ الإمتاع ]
ها هي الأحكام أن شائت و الأقدار أن أبت أن يغيب لـ لحظه ويعود
لحظات عديدهـ في تميز وأنغامـ جديدهـ وأبهار للأبصار وأندهاش للعقول
هي قصه [ الفنون الياسريه ] ...
صرخ المعلقين [ العمالقه ] , وأنبهر المحللين [ الأساتذهـ ]
ووقف المدربين و التلامذهـ بـ صدمات متتاليه
لـ [ ملك ] المجنونه .. و [ أسطورهـ ] الكورهـ
عن [ خطورهـ ] غير موقوفه .. وأنطلاق شعاع [ المرموقه ]
وأنتهاكـ للشباكـ بكل بسوطه حتما ً فـ إنها بـ أقدامـ [ قناصيه ]
لم تكن في مسيرتكـ [ العادي ] أو لاعب [ المتفاني ]
بلـ كنت [ السامي ] في طموحاتكـ و [ العالي ] في أهدافكـ
سطرت أسمكـ بين [ النجومـ ] ورسمت فعلك بين [ العظماء ]
وخطيت مسيرتك بين [ الكبار ] ..
أنت من فتح [ كتاب التاريخي ] على صفحات الـ [ 20 ]
أنت من أزالـ الغبار وقلبت الصفحات بين جنبات [ الكتاب ]
وصعدت على السطور رويدا ً رويدا ً تتقدمـ إلى أن وصلت
إلى أولها نعمـ أولها ووضعت أجمل الحروف برونقك المعروف
وبذهبكـ الموصوف والمرصع بـ إبداعكـ الماهر وفرحت [ الموسوعه ]
بإسمكـ وبوضعها أولى [ العظماء ]
[ ياسر بن سعيد القحطاني ]
[ تراقصت الشباك .. بهدفين الهلاك ]
هي شباك الملعب التي صمت لـ أكثر من ساعه وربع
هي قوائمـ المرمى التي جمدت طوال هذهـ المده الطويله
هي [ منطقه الجزاء ] التي بحضرهـ سيدها نطقت عن نثر [ الإبداع ]
هي خطوات [ ياسريه ] من بنك الإحتياط إلى [ الهجوميه ]
وبنظرهـ [ الأساطير ] وبحنكه [ الكباتنه ] وبخبرهـ [ الكبار ]
كان التحسيب رمز [ الأختبار ] وكانت الشباك رهن [ الأختيار ]
هو كبرى أعاد أيامـ [ ثنيانيه ] وهو تسحيب أعاد فرحات [ جابريه ]
وهو تراقص بـ الشباك فـ أعلن أنها [ نهائيه ] لابد أن تكتمل الفرحه [ الهلاليه ]
أهداف [ الهلاك ] لن تكون إلا لـ ياسر ..
أهداف [ الهلاك ] هي برمز الكاسر ..
أهداف [ الهلاك ] هي تناغمات الساحر ..
أهداف [ الهلاك ] هي من إبداع الماهر ..
أهداف [ الهلاك ] هي بـ عنوان [ ياسر ] ..
[ ومـضـه ]
رحـل [ سـامـي ] عـن الـشـبـاكـ .. فـ أتـي [ يـاسـر ] بـ أروع الأهـداف
[ بعد أذن الأخت سترونق هلاليه أستخدمت التصميمـ للموضوع لـ روعه التصميمـ ]