صباح الورد ياريم
الحمد الله على سلامة الأسفار ..
أهنيك كثير على عودتك القوية ،
لمكان كان ومازال يفتخر كثيراً بقلمك الصغير عمراً الوسيع فكراً
معنى عميق وسامي جسدته سطورك بأسلوب ماانثنى الإبداع عنه ..
ليختزل مضموناً أصيل ..
"وماالحب إلا للحبيب الأولي "
وانتِ هنا انتصرتي لثقافة الجيل الثابتة على مبدأ مهما اعتراه وقسى عليه الزمن لا يتغير والتي تمثلت في (نواف )
كما بحروفك انتصرتي للحب الأول وانتصرتي لحب بنت البلد الأصلية والتي جسدتها (ريما )..
اشكرك على الأسلوب الأكثر والأكثر من الرائع ،
أسلوب لا يجيده إلا الكبار الذين نقشتي اسمك بينهم
رائعة غاليتي
دمت في نزف إبداع لا ينقطع ..