انســــان
عدد الضغطات : 18,576
الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم
عدد الضغطات : 13,071(انسان) الجمعية الخيرية لرعاية الايتام
عدد الضغطات : 18,721استمع إلى القرآن الكريم
عدد الضغطات : 9,887

   
العودة   شبكة القناص - الموقع الرسمي للاعب ياسر القحطاني > المنتديات العامة > صـدى المشـاعر > صدى المشاعر ( النثر )
   

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 19-06-2007, 04:45 AM   #1
. . : زعيم القناصين : . .
 
افتراضي تـســمح ؟؟ .... امــسح دمــوعي بمــنديلك ..

كتبت همساتي و آهاتي على ورق ...

رخيص الثمن قيم المعنى و به إحساس لا مفتعل ...
أغلقت دفتري وأطبقت على كلماتي تلك الأوراق المزخرفة ...
كما أطبق الهم صفحاته على قلبي ...
.
تعبت ... ولم اعد قادرة ... ولم اعد استطيع ...
فقـــط أرجـــوك ســـامحـــني...
ابكي على حالي ... فلا زلت استنطق الواقع و لا زال لا يفـــهمني ...
.
.
.
اخرج من عالمي الشبه معزول إلى عالمي الخارجي بضجيجه و ضغوطه ومساوئه وحسناته...
تتناثر تلك الأحاديث عن قصص العشق الفاشلة عن الشك و عدم الثقة و عن آلاف المشاكل ونهاياتها المحبطة ...
حـــب من خلف قضبان الحدود و العادات والتقاليد... يقيده الانتماء...
ويسيره الأسلوب ...
لست إلا فتاة بسيطة صعب عليها التكيف ...
تحزن لحزن غيرها وتنصهر أمام حزن من تحب...
أسير مجرد جسد تثاقلت عليه الطلبات و الضغوطات ...
الكل يطلب ... الكل يحاسب ... الكل يريد ...
و لا سؤال عمّا أريد...
أو بما أحس ...
كأنني ورقة خريف تسيرها رياح في يوم عاصف...
.
.
.
أعود وانكمش على نفسي في منزلي أفكر في آلاف الأشياء...
و هو ...أولها ...
هو في كل شيء حاضر ...
بين صفحات كتبي ... في أحلامي ...بين أغراضي وعلى شاشة جهازي ...
ولا اعرف مكانه ...
في كل الأوقات موجود ولا اعرف زمانه ...
.
.
.
ساعات قليله قبل الفجر وأنا كقطعه مهمله بين رسوماتي الملقاة على الأرض...
ســـــــارحة ...
تدخل علي أمي وتقاطع تخيلاتي ...
ابتسم لها ابتسامه مرهقه ...
تحاول التخفيف عني كعادتها ...
ولكنها...
قتلـــتني !!! من دون قصد ...
أيقظتني من غفلت أفقت لها متأخرة...
و كانت الصدمة كالماء المتجمد يصب على راسي ...
.
سألتها من دون أن انظر لعينيها ...
- يمه اش رأيك فيني كبنيه ؟؟؟
استعجبت من سؤالي لحظتها و بدى استغرابها و واضحا عليها ...
- من أي ناحية ما فهمت قصدك ؟؟!
- يعني كيف تشوفيني مؤدبه وخلوقه ... وإلا ايش ؟؟؟
أجابتني وعيناها تحدق في عيني ... كانت واقفة وكنت على الأرض جالسة ...
متضائلة أمامها بحجمي ...
- اشوفك مؤدبه و محترمة و الحمد لله خلوقه في تعاملك بس انطوائية شوي ... ولو أي احد في هالدنيا يجي يقول لي بنتك سوت شي... ما راح أصدقهم ... لأني أعرفك زين ... واعرف كيف ربيتك...
.
ابتسمت لها ودموعي تحرق صدري محبوسة ...
آآآه يا يمه ... لو تدرين وش فيني ...
لو تدرين وين صرت ...
بنتك تغيرت ...بنتك صارت وحده غير ...
ذبحتـــيني يا يـــمه بهالحــــنيه ...
لـــــــــــــــيه بس ؟؟؟ لــــــــــــــيه ؟؟؟
.
.
.
يرن الجوال ...
رسالة جديدة ...
تغيرت ملامح وجهي ... وتسارعت نبضات قلبي ...
.
اسحب نفسي و عن أمي ابتعد...
حاولت أن أتجاهله... ولكن لم استطع...
.
.
.
هو ...
.
العتب ما هو زعل لو ضايقك كثر انفعالي
وأنت لو ازعل على كل البشر ما ازعل عليك
بس لا طال الغياب وضاقت صدور الليالي
سقت لك ما جا على الباب و تحمل ما يجيك
يوم شفت الكون كنه في غيابه شبه خالي
صحت في وجه الزمان وقلت فيك وقلت فيك
ضاقت وساع الفجوج بعيني و زاد انشغالي
وين رحت وليه رحت ؟؟؟ ولا متى وأنا احتريك كنت أدور في عيون الناس إجابات لسؤالي ...
يمكن اعرف وين رحت ؟؟؟ وليه رحت وكيف اجيك ؟؟؟
كنت أقول لكل شارع ما وطتك أقدام غالي ؟؟؟
من كثر ما كنت أبي قربك وأبي دربك وأبيك
كنت عنك أسئل نسيم الصبح لأمر متعالي
ما حمل يمي دربه جواب من يديك
والسما والغيم يوم بعد طاهر وعالي
انشد الليل إن ذكرت اسود جديل مكتسيك
وامتلأ صدري عتب وأنت السبب فيما جرى لي
ومن بعد هول التعب جيت اشتكي لك وأشتكيك
تدري انك كل عشقي وان غيرك ما طرى لي
وانك بقلبي لحالك وان مالك به شريك
وان قلبي لو تفجر بالعتب وقت انفعالي
زاعل منك وغيابك ما يزعل عليك....
إهداء لإنسان غالي ...
.
.
.
أنا...
.
أبي اعرف إذا يعجبك هذا الحال ...
زعل و عتب و قلة ثقة ...
ترى بجد أنا تعـــبت ومليت و ما عاد فيني ...
أنا ادري حياتي ما تناسب لك ...
وقلت وأقول أنا صعب أكون مثلك...
صرت ما اقدر أوصف لك شعوري...
و صرت ما اتحمل قسوتك و ذلــك لي وتفسيرك لأموري...
ما راح أقول لك كن أنا...
ماراح أقول لك حط نفسك مكاني ...
بس بقول خل نفسك مثل بنت في زماني...
.
.
.
مالذي أصابني و ما الذي غير أحوالي ...
مالذي جعلني أرى الدنيا بشكل ثاني ...
.
.
.
هو...
.
من شال درع الصبر ما طالوه ...
بس...بكون منك أحسن وبسال...
كيفك أنت؟؟؟ قلي وش صار في حياتك؟؟؟ وادري انك قد نويت ترحل وتترك سكاتك ...
.
.
.
أنا...
.
تنشد عن الحال حالي كيف ما شفته ...
وأنا احسب انك قبل ذا الوقت تدري به ...
في خاطري كلام مير ما قلته ...
أجنبك ما يعسك لو حياتي به ...
هم جديد على الأول تحملته ...
عنك أتحمل كبر الهم و امشي به ...
رحت اتمثل بطبع لك تعلمته ...
لى صار لك غالي لياك تشقي به ...
.
لا يغرك سكوتي ترى البعد ما ينطاق ...
دمعتي في عيوني وقلبي من الوله مشتاق ...
.
.
.
هو...
.
ما هو صحيح القلب للقلب شاهد ...
لو هو صحيح أصبحت مفتون فيني ...
.
يا مسافر للجفا ... والوصل يبكي عليك...
وين عهدك بالوفا... للخفوق اللي يبك ..
لي جناح و لك جناح ولا نطير إلا سوا ...
.
.
.
أنا...
.
برحل وترى أنا...
يكفيني من حياتي إني عرفتك...
يكفيني طيب قلبك يوم شفتك ...
اعذرني ...
إذا قصرت يوم في حقك...
وصدقني في قربك أو بعدك قلبي يعزك ...
.
.
.
هو...
.
يا صاحبي هانت عليك المحبه ...
لا واحسايف عقب هاك المواثيق ...
جمر الغضا في وسط قلبي تشبه ...
نار حطبها يابسات المعاليق ...
كاس مليته بالوفا لا تكبة ...
خله يبلل بالوصل يابس الريق ...
.
.
.
أنا...
.
الوداع آخر حروف في خفوقي شلتها...
يا تموت بوسط قلبي يا أموت إن قلتها ...
ياللي حبك في حياتي كان حلم وانتهى ...
.
.
.
هو...
.
ياللى جرحتك مالجرحي علاجا
ادري الجروح النازفه تكره .. اللمس
بقول احبك وان عقدتى الحجاجا
لا قولها ثنتين وأربع مع خمس
ويسعد صباحك يا بعد كل ماجا
وماراح من عمري وأنا في رجا الشمس
.
.
.

تضيق بي الدنيا ولا أجد بها مكانا سوى أحضان أمي ...
أعود لما كنت عليه وقد أكون أسوأ... المهم أن أتغير... أغير لا اعلم بالضبط...
انتظر دخولها علي في غرفتي ...
انتظر رؤيتها ...
تأتي أمي بحنيتها المعهودة ... تأتي أمي كما أمهات العالم تخبرني تعابيرها قبل أن تتكلم تخبرني عن شاب ذو مواصفات مرغوبة ...
تأخذ رأيي ... وأجيب بعد أن أنهت كلامها .... لااااااااااااااااااااااا...
لا يناسبوننا ...
بلا سبب؟؟؟ ...
.
.
.
إلى متى سأرفض الناس ... إلى متى سأكون سجينة الأمل ... إلى متى وأنا في خوف وقلق ...
يمر الوقت وأحس بضيق ... بمشاعر مختلطة تطغى علي اغلب الوقت ...
انتظر حضور أمي إلي
وأقول لها :
- يمة أحس اني تعبانه ... مدري شفيني ... اقري علي ...
تضيق الدنيا بأمي الآن لأجلي ...
تضع راسي بين يديها وتهمس بأيآت قرانيه ... تنفث على راسي ...
لا اعلم لما قرأت على راسي ليتها قرأت على قلبي ... على صدري ...
لكنني خجلت أن اطلب و خشيت أن تقلق علي أكثر ...
.
اااااه يا أمي لا جلك سأنسى حبي ... سأقول له اليوم لا أمل لنا ...
إن رضوا بي أهله لن يرضوا بك أهلي وكذلك العكس تماما وهذه حقيقة لا مفر منها ...
الكل يعلم مصيرنا وهو بنفسة موقن به ...
والآن أمي بلا علم منها تقذف في قلبي ألمها... خوفها علي ...
آه يا قلبي قسوت عليك ... اااه يا قلبي آلمتك ...
واليوم سأريحك...
.
.
.
ارتدي فستاناً أبيض ..
لطالما تمناني بالأبيض ..
أردت أن انهي العلاقة بأسلوب مختلف ...
لم تكفيني الرسائل للوداع ...
سيكون لقاؤنا هو يوم وداعنا...
غريبة هذه الدنيا ... غريبة أوضاعنا ...
ما هو السر ... لا اعلم ...
اذهب إليه بقلب كله حسرة على الماضي وعلى القادم وعلى ما حل بيننا ...
سأكون لك كل شيء إلا أن نرتبط بعلاقة غير مرغوبة ...
ارن جرس منزله وانتظر قدومه ...
أقف ... و أقف ...
أتى ونظر إلي تأملني ... أحسست بألمه أكثر ...
ورأيت ملامحه التي كلها الم ...
قال : رضيتي علي يا دنيتي انت ... رجعتي لي ... حسبت إني مطول على لقياك ...
ثم سحبني إلى أحضانه ومسح بيده على شعري...
ارتميت في أحضانه بشوق الأطفال...
اشتقت إليه كثيرا ... احتضنني وطوقني بذراعيه ...
لم أكن استطيع الحراك ولا حتى الكلام ...
ابتسم لي و اذابني بين كلماته :
- كنت عارف كنت متأكد... اللي يحب ما يكره ...
وحشتـــيني يا بنت ...
.
و أنا لا أزال صامته... مذهولة ... كان من المفترض أن ارفض ...
أن أقول لا ...
أتيت احمل في داخلي الكثير ضده ...
أتيت والرحيل أمام عيني .. هدف !!
أتيت باكية اردد الفراق مرارا...
.
و لكنني ...
همست في أذنه وقلت :
حـــقك علي ... سامحـــني ...
.
نظرت إلى عينيه بعينين أغرقتها الدموع ...
و خرجت مني لا إراديا:
.
.
.

" اشتــــــــقت لـــك "
.
.
ولا زالت ذراعاه تطوقني بكل حب...
.

ســـامـــحـــيني يـــا يـــمه...
.
.
.................................................. .......................


التعديل الأخير تم بواسطة الملاك الحالم ; 19-06-2007 الساعة 05:04 AM
الملاك الحالم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 19-06-2007, 06:46 AM   #2
. . : زعيم القناصين : . .
 
الصورة الرمزية !.. روح المها ..!
 
قلب رد: تــســـمح ؟؟؟ ......... امـــسح دمـــوعي بمـــنديلك ...

:
:

وَ أنَّ لهفتِيْ تسبقُني أيتها الـ [ ملاك ] !
أشتااااقكِ كثيراً .. !


:


اللهَ ما أجملَ و أنقى و أروعَ و أعذبَ
هذا الـ [ صباح ]


:


[ صباحٌ ملائكـي ]



:



مثبت يا حبيبه إلى أن أكرر قرائتها و أستجدي حروفي




..

التوقيع:
!.. روح المها ..! غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 20-06-2007, 05:50 AM   #3
. . : زعيم القناصين : . .
 
الصورة الرمزية رامي السهام
 
افتراضي رد: تـســمح ؟؟ .... امــسح دمــوعي بمــنديلك ..

بسم الله الرحمن الرحيم
.

حبيبي..! تعبت
تفكير..قلق..سهر..أرق..كلي
غرقت في يأسي وخااب أملي
قااومت التعب واليأس لعلي
أجد طريقا او اعثر على حلي
وفي غفلة مني قررت بعجلي
فكرت أجيك ودموعي تهلي
وقلبي بنيران الأشواق يغلي
يقودني قلبي اليك بلا عقلي
نزعت حياائي وخلعت خجلي
رميت العااداات وبعت أهلي
أمشي على قلبي بدل رجلي
لأرتمي بأحضانك بلا مهلي
فبمااذا أنااديك..؟
حبيبي
أم
رجلي..؟؟

وارتمت بين أحضاانه وهي تغني لعبدالحليم..
ان كنت حبيبي ساعدني كي ارحل عنك
او كنت صديقي ساعدني كي اشفى منك
لو اني اعرف ان الحب خطيرا ما احببت
لو اني اعرف ان البحر عميق جدا ماابحرت
لو اني اعرف خاتمتي ما كنت بدأت..
وتصمت قليلا
وتقول لا لا بل كنت اعرفها جيدا ولكن...!

الملاك الحاالم
أرااك هنا وقد تركتي عقلك جاانبا وسلمت
كل أمرك لقلبك ليتولى القياادة ويحكم ويقرر
وحلقتي عااليا وتعديتِ نطااق الخياال بمرااحل
من بدااية سردك وأنت تحكمين عقلك وقلبك
واستمريتي في تفكيرك ومعاانااتك وأنت
تعيشين في صرااع بين قلبك وعقلك وأيهما
ينتصر وبين شد وجذب كااد ينتصر عقلك
ولكنك كنت تميلين مع قلبك على عقلك وبعد
أن رأيتي أن عقلك سينتصر اندفعتي بكل
عوااطفك لترجيح كفة قلبك والإطااحة بعقلك
وتغييبه وركنه جانبا لبعض الوقت...
واعتقد بأنك بهذا المشهد صورتي للوااقع
بشكل كبير جدا وهو الأندفااع بالعوااطف
كليا دون اعطااء فرصة للعقل او مشااركته

ملاحظة
البطل او العشيق داائما معك ثاابت وهو ذااك
الشااب الفاارس الشهم الوااثق الأستقرااطي
العااشق المحب ..وو...الخ..!
اما العشيقة او البطلة فقد حدث عليها تغيراات
فمن رااقصة الى ربيبة البدو الى الفتاة العااشقة
الحاالمة والتي تعيش في عاالم ثاااني يستحيل
عليها ان تجتمع مع حبيبها تحت سقف وااحد
ونهااية علاقتهما الفرااق ولا غيره في الأخير..!

ملاكنا السااحر
اخرجتي لنا مشهدا نراه اماامنا
ليل ونهارلعااشق يعيش بحلمه
او يحلم ان يعيشه ينادي حبه
بصوت صامت ويتمنى
ان يسمع صوت الصدى
ولكن يصحو بإرتطاام حلمه
وانكساااره على صخور الواقع
وامواج الحياة ويظل هذا العااشق
تاائهاهائما باحثاعن بقايا حلم
في ظلمة ليل طويل وحيدا بجسد
تاهت عنه الروح ودموع لونها احمر
من قلب داامي كله جروح ومل من آهااته وأنينه
وضااعت خطوااته واختفت من أماامه والعمر
يجري وهو يجري في الضياع والانصياع
لقدره المحتوم الذي تنتهي به كل الأحلام
والحكاايات وما رسم في الخياال...
عزيزتي
دائما البدايات والنهايات في حياتنا صعبة..
وبما أن الظروف تحكمنا وامور كثيرة فلابد
أن ننصااع لها ونبتعد عمن نحب ونقول وداعا
قبل أن نندم ونقضي بااقي العمر في الندم
وبما ان اجتمااعنا مستحيلا فلـ نرحل ونبتعد عن
من نحب من أجل الأستمرار..
نرحل لترسيخ الحب .. وتوطيد الموده..
صحيح انه صعب لكنه ضرورياً أيضاً..
فلم يعد هناك ما يضمن أستمرارنا معهم !
فلـ نطوي صفحةالمااضي ونبتعد بعيدا
نرحل ونتألم أفضل من المجاازفة التي
بالطبع تكون أشد إيلاماً منه
فـ ودااعاً ... ليست دائماً غروباً !!
بل قد تكون إشراقةً تنير دوما ..!!
تحمل معها صدق المشاعر
وخالص الحب ..وتحمل
ذكرى جميله لمن أحببنا
وبرغم الألم سنعيش
وبرغم الجراح سنمضي
وبرغم الأحزان سنفرح
كل ذلك سيحدث يوما ما
نسرح.. نحلم.. نتمنى
ويبقى الامل شامخا مهما
مضينا في زمن التوهم..!


الملاك
ما اروع نسق حروفك
اذا خرجت من صميم القلب
فلا يعيقها عائق وتصل بسرعة
أشكر لك كل حرف..
وكل كلمة أمتعتينا بقرأتها..
تجولتي بنا في عالم العشااق
ومعااناتهم وألآمهم وأحلامهم
يعطيك العاافية وآسف على الإطااله
والفلسفة الزاائدة والهدره اللي اعتقد
مالها دااعي بس وش نسوي اجاازة
وفااضين ولقينا موضوع يستحق الوقت
اللي نضيعه فيه ودمتي بود
ولكِ اعذب تحية
CC


ســـامـــحـــيني يـــا يـــمه...
لا تساامحينها يكفي المعطف الأحمر
وشرب القهوة والحين هي اللي تروح برجليها
CC

التوقيع:





وإن غبت ! .. ما غبتوا عن البال !!


رامي السهام غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 30-06-2007, 04:26 AM   #4
. . : زعيم القناصين : . .
 
افتراضي رد: تـســمح ؟؟ .... امــسح دمــوعي بمــنديلك ..

.
.
.
عطر الرحيل ...
هلا وغلا ...
:
:
تسلمين يا قلبي ...
و دائما عتبنا على الظروف و المشاغل ...
.
.
.
عطر الرحيل ...
.
صباحي الأجمل بوجودك هنا ...
بنفحات عطر المحبة ...
بهمسات رقيقه منك انت ...
عطر الرحيل ...
.
.
.
مواضعي تتشرف بك وبمرورك ساعة أردتي ...
ولك كل الشكر والتقدير ...
.
.
.

الملاك الحالم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 30-06-2007, 09:24 PM   #5
قنــاص فعــال
 
الصورة الرمزية عيونه عذاب
 
افتراضي رد: تـســمح ؟؟ .... امــسح دمــوعي بمــنديلك ..

الله عليييييييييييييييييييييييك يا ملاك الحالم على الكلماااااااااااااااااااااااااااااات الرائعه والاحساس الاروع يعطيك العافيه

التوقيع: مررررررررررررررررررررررة مشكور نواف20CC على التوقيع الروعه(لاهنت اخوي)
عيونه عذاب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-07-2007, 03:05 PM   #6
قناص مميــز
 
الصورة الرمزية Majedona
 
قلب الــلـــه ..,




ماجمل الحب
\

/

\/

الـ م ـلاكـ الـ ح ــالـ م


اختِ


كتبتِ وبقلمك الساحر تميزتِ


تقبلِِِِ ِ مرورًا ملياً بالدمــوع ..!!

التوقيع:
.
.
..
.


..................
اذا اتاك (بكس) من الامام فأعلم انك في (الخلف)
...........
.
.
.
Majedona غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 07:32 AM.

Designed by: BAA
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
SEO by vBSEO 3.6.0
Ads Management Version 3.0.1 by Saeed Al-Atwi