يالسامي طالع... وكلام آخر
 

بسم الله الرحمن الرحيم
إخواني الهلاليين...
لا زلت أحبكم... أحب هلالكم... أحب لونكم... أحب كل شيء فيكم... ولن أنسى القول: أحب قناصكم...
كل هذا وغيره أحبه رغم انقطاعي عن المنتديات ودخولي إليها فترات متقطعة، ولكنني مع ذلك أحبكم...
كنت أراهن الجميع على أن ياسر فنان وهو الأفضل في كل آسيا، ومن النجوم العالميين...
كنت أراهن على أن ياسر هو صاحب الوقفات وأنه ليس مغرور كما قالوا ورددوا كثيرا...
وها هو ياسر يسدد كرة لم تعجب أحدا باهتة... كلنا لا ندري لماذا لعبها هكذا لكن المهم شاتها وانتهى الموضوع، ولأن ياسر هو النجم فقد سجل هدفا ولا أروع ورد على المنتقدين لأنه يحب الهلال... يحب جماهير الهلال... ولعلمه أنهم يحبونه.
ياسر ولله الحمد لم يخيب ظننا لأننا وضعنا جزءا كبيرا من الثقة فيه.
في الحقيقة لا أدري ماذا أكتب فعندي الكثير من الكلام...
لكن لدي همسات في أذن أخينا السامي كسمو الهلال...
فهو من أفضل من كتب للهلال رغم جهلنا باسمه الحقيقي، وأنا أقول أنه استطاع اختيار الاسم البليغ إذ جمع بين حبه للهلال، وحبه لسامي...
كذلك أنا أود منه أن يتواصل معنا نحن الجماهير وأن يرد علينا لأن كبار الكتاب عند ردهم على البقية سيكون تحفيزا لهم أيما تحفيز لا سيما وأن بعضهم- مثلي- في بداية حياتهم الكتابية فأنا لم أتجاوز الخامسة عشرة لكني أهوى الكتابة هاهنا.
أما عن كلمتي له فأود أن أقول: لا أحس بأحد يحب الهلال أو يعشق الهلال كعشقك له لإني احس بأن كتاباتك نابعة من قلب صادق في حبه لهذا الكيان الأزرق، أحس بأن مشاعرك كلها هناك في نادي الهلال وجزء منها في يد سامي فأينما تجوّل فهي معه.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أعزائي الهلاليين...
يتمنى أو يحلم الإتحاديون أن يحترف أبناؤهم وفي كل يوم إشاعة ولكن متى يحترف اللاعب الهلالي أو السعودي خارجيا، وأنا جمعت نقطتين في نقطة لأشير لخباثة الإتحاديين وعيشهم في الأحلام، ووعي الهلاليين وتركهم لذلك الهبل رغم أحقية لاعبيهم بذلك.
وفي الختام:
الهلال عشقنا... وسامي حبيبنا... وياسر جزء من قلبنا...