‘ بسَمَّ الله اللَذَّي لايْضَرَّ مع اِسْمه شَيْء
ــــــــــوَسَلاَم بِ كُل حَفَّاوْه وَ طَيِّبٍ وَمَسَكَ ,
لِمَنْْ سيُضاهِيَ لَيْلتُنّا بِ حُضُوره لاشَيْء يُقَدِمَ تَرْحَيّبٍ يفيه ,
ـــتجَفَُّ أَحََّبَّارِيّ وَيِنَّطَقَ الَهْوى بِ هَمَسَآت الَسَعَادَه له ,
وَتنُّدلق آلَمَياه عَلَّى خُطا دَرَّبَه , وَ تعُشَّوَّشَب الأرَضَّ لِـ مِمّشاه ,
¬ أهَّلآ كَثِيره بِ عَمُقَ مَسَّاحَّآت السَبُع السُمُوّآت ,
¬ أهَّلآ بِ عَدَّدَ زخآت آلَمََطَرِ وَ اقَطُّآن الغُيَوْم ,
¬ أهَلآ حَتَّى آناءََ اللَيْل وَاطُرّاًفِ الَنَْهَار ,
غَيَّمه ماطِره , حِيْن يأتي فأنه يشع
الحُضُوره بِ شَعَلته . . . . . .

كـّ |

◢ عَنْاقَيَّدَ آلِيَّاسَمِيِنّ

◢ الُؤْلُؤ والٍٍمَرْجآنّ

◢ السَمَّـاء

◢ حَدَائق الَوْروَدَّ

تبَتَّهَلْ الَّهَِجَائِيّآت في الْحَدَيث عَنْه , وتغَرِد طَيّور الِصَّبَاحَّ بِ الأُنس
آنه ¦ عَلَّي بن حمّاد الغَفِيَلِي «

الشآبََ السَعُوَدَِّيّ الَّذِي اِسْتَطَاعَ آن يصَلَّ لَنَْصَّفَ مُبَتَّغاه بِ الإّذاعه

شآبََ أَنِفَاسّه مثَقُلَه بِ وعكآته الِفَِكْرِيّه

‘‘الُبَآنَوَّرَامَّا‘‘ يفَتّتح لك أَضَلّعه لتتَوَغَّلَ بَيَّنَ ذِرَاعيه

‘‘الُبَآنَوَّرَامَّا‘‘ مَنّ غَرِقَت كَـ الطُوْفَآن حِيْنَ كُنت ضَيَّفٍ لَهَا

تَرَافَّقك رَوَّحَنا فَتّسَكَنَ في افئدتها وَتَّرَادوك نَفَّسٍَ طَوِيله

متآبَََعَه لك وبِ شغِفَ وإبَتَّهالَ
لـِ نَبَحَر في بَعْضٍ مَنّه ,

¬ عَلَّي الغَفِيَلِي , مَنّ مِنْطَقَة القَصِيّم ¦ الرس «

¬ خِرِّيج مَنّ جامِْعَة الإمامْ مُحَمَّد بن سعَوَّدَ بِ الرِيّاض ¦ كُلِّيَّة الإعَلاَمَ «

¬ مُتَزَوَّجَ , كانْت أَحَلّامْه الِصَّغِيره في الطَيَرَآن والإلتحاق

بِ الكُلِّيّه الَجََّوِّيّه ولَكِنّ تَبَعْثَرَ ذاك الحَلَمَ اشلاء !

ومَآبَيَّنَ عَشِقَه للكَوَّرَه وِرْكُوب الخُيِّلَ !

أَصْبَحَ إعَلاَمَيآ شَيْء بَعِيَد عَنْ ماكآنَ بِ حوَزَّة فَكََّرِهَ

مَنّ مُخَطَّطَآت صِغَيَّرَه وكَمَا قالََ ¦ والله يهَبَّ مايْشاءََ «

عاشََِق ومتآبَََعَ لكَلَّ مايُْدارََ في الاَِّْزْرَقَّ !

فهُوَ يرى الَّهَِلاَل في مُقَوٍّلة ¦ عِنْدَ الإمتحآنَ يكَرَّمَ آلَمََرْء أَوْ يهآنَ «

مَنّ شَدَّة مايْخشى عَلَّيهَمَّ مَنّ الاَِّنْتِقالاَّت والإصَآبََآت

والتَصْرِيحآت و و و . . إلخ

¦ عَلَّي الغَفِيَلِي «
تَلَّجَمَ كَلَّ الاَّقاوَْيْل الَّتِي نَوَّدَّ قَوْلَهَا ,,
يا ذَا الَنَُْوَّرَ وَنِبْرَاسَ الشُرُوق
( )

¬ امْضَـاءِ : O X Y G E N

وكما انطلقنا بزف ضيفنا مِن ‘ هُــنا ‘
هاه نحن نعود وبأجواء العيد التي تلألأت سماء البانوراما
بِ قدوم ضيفنا الأستاذ الإعلامي المميز ¦ عَلَّي الغَفِيَلِي «
وعبر بوابة قسم البانوراما يخص شبكة القناص بِ كلمة
¬ صوتية وصور حصرية لأول مره تعرض
على الشبكة العنكبوتية . . . . . .