شبكة القناص - الموقع الرسمي للاعب ياسر القحطاني - صحيفة إيطالية: الدعيع تاريخ لايقارن ..نمر السعودية ..تحول إلى أضحوكة وما زال عميدا للعالم

- الجمـهور الهــلالي (http://www.alqanas.com.sa/vb/forumdisplay.php?f=34)

صحيفة إيطالية: الدعيع تاريخ لايقارن ..نمر السعودية ..تحول إلى أضحوكة وما زال عميدا للعالم

http://www.m5zn.com/uploads/2011/3/3...t9cqu6z1bn.png

http://95.129.8.7:8088/App_Layout/im...120758dada.JPG

قصاصة من خبر الصحيفة الايطالية

قالت صحيفة (لي تشامبيون) الإيطالية إن محمد الدعيع
(تاريخ لايقارن، وهو نمر السعودية الذي تحول إلى أضحوكة في مونديال 2002).

وكانت الصحيفة الإيطالية نشرت أمس الأبعاء تقريرا عن حارس مرمى الهلال
و المنتخب السعودي المعتزل محمد الدعيع بعنوان "الدعيع .... نمر السعودية"،
وعززت تقريرها بمقاطع فديو، وبدورنا في (قووول أون لاين) نستعرض التقرير
عن الأسطورة الذي بدأ حياته الرياضية بمشوار عالمي كان فيه علامة بارزة حين
حمل مع رفاقه (كأس العالم للناشئين) في اسكوتلندا عام 1989 م.

و خلال التقرير استعرضت الصحيفة رحلة الدعيع مع المستديرة ابتداء من
تحوله من لاعب كرة يد وانتهاء بوصوله الى عمادة لاعبي العالم.

http://www.youtube.com/watch?v=2VpUC...layer_embedded

الصحيفة الايطالية استهلت تقريرها بالاشارة الى انتقال محمد الدعيع من كرة
اليد الى القدم قائلة:" مع نهاية الموسم الكروي السعودي الماضي، اعتزل محمد
الدعيع كرة القدم.

الدعيع لاعب كرة اليد الواعد دٌفع الى كرة القدم بضغوطات من أخيه الكبير
عبدالله ولم يكن يعلم حينها أنه سيكون عميد لاعبي كرة القدم في العالم.

وعلى الرغم من أن الدعيع لعب 183 مباراة دولية متوشحا قميص بلاده بين
عامي 1990 و 2006 الا أن الفيفا لم يتحتسب له الا 178 مباراة متقدما
بمبارة واحدة عن المكسيكي كلاوديو سواريز. و 3 مبارايات عن المصري
أحمد حسام حسن."

انتقل بعدها التقرير للحديث عن كأس آسيا 2002 و تأثيره على حياة
محمد الدعيع المهنية بالقول:" مثل كأس العالم 2002 نقطة تحول رئيسية
في حياة الدعيع المهنية. فقد كانت أعين النقاد و مسيروا اللعبه حول العالم
تنظر الى الدعيع كأحد أفضل النماذج لدراسة تطور الكرة الآسيوية

دخل الدعيع المونديال وهو يحمل تاريخا لا يقارن. فالدعيع اليوم يبلغ الـ 30 من
العمر و بخبرة دورتين موندياليتين. و قد استطاع أن يحقق مع الهلال 3 كؤوسا
آسيوية مختلفة خلال الفترة من عام 2000 الى 2002. بخلاف ما يتمتع به
من موهبة هائلة من خفة في الحركة و قدرة على الوثب و الارتقاءكالنمر
بشكل ملفت داخل منطقة الجزاء ميزته على الكثير من قرنائه و خصوصا
في أوروبا و أمريكا الجنوبية.

الا أن طريق التتويج لم يكن كما يتمناه الدعيع أو أي من محبيه.
فقد تحول المونديال الى كابوس مؤلم بعد أن قدم العملاق السعودي أسوأ
مبارياته على الاطلاق أمام ألمانيا و ساهم لشكل كبير في ثمانية ألمانيا.
لتتحول الأسطورة الوطنية الى أكبر أضحوكة في تاريخ الرياضة السعودية.
وهو ما كان له تأثير عميق على الدعيع و دفعه الى اعتزال اللعب دوليا."

ليختتم التقرير بالحديث عن مونديال ألمانيا 2006 بالقول: "و على الرغم من
الاعتزال دوليا الا أن الدعيع عاد للظهور دوليا في عدد من مباريات المنتخب
الدولية وصولا الى مونديال 2006 حين جلس محمد الدعيع على دكة البدلاء
مسلما القميص رقم واحد الى خليفته في المنتخب مبروك زايد. في العام 2010
يقود الدعيع فريقه الهلال للفوز بلقبي الدوري و الكأس المحليين و يتجه
الجماهير مودعا".

لتختتم الصحيفة تقريرها بعرض فيديو عن الدعيع يبرز الكثير من القدرات و المواهب التي يكتنزها هذا النجم ..

هنآ

نمر السعوديه واسيآ الدعيع اسطوره لآ ولن تتكرر..P9