مسآءكم وصبآحكم \ برقي يآسر ..
مسآءكم وصبآحكم \ بنكهة إبدآع يآسر ..



هنآ .. سألملـــم أفكآري وأجمعها بعد الشتـآت الذي أصآبها
من مآيقولون .. لأضعها بين أيديكم متوآضعه تعبر عني وعن الكثير
عقلآنيه لحد كبير .. قد لايتقبلها من يصطآدون في المآء العكر ..



مآقد سمعت يآياسر عبدالمجيد وش يقول ؟
(( بحلوك وبمرك نبيك ))
هذي مننا لكـ .. من قلوبنا لقلبكـ خآصه ..
ولاتلتفت لهم ..




(أبي أكتب )..
عن شخص توآجدنا هنا من أجله ولأجله ..
هو الذي يكون معه الإبدآع بلانهآيه ((ومآله آخر ))
هو الكريم السخي الذي يعطي ولايبخل ..
هو الشآمخ الذي لآيلتفت لمآ يقآل عنه ولايعطي المجآل بالإستمرآرلمن يصطآدون في المآء العكر ..




يهدأ فجأهـ ويظهر بعد هدؤهـ بصوآعق يقذفها في وجوهـ من أستغلوا
هذا الهدوء بمآ لآيليق.. يقذفهآ بلآرحمه وبدون أي شفقه ويروي ظمأ عطشنآ
لأهدآفه .. ليكون لهآ طعمآ آخر لذة بلآحدود تغمر دوآخلنا ..




كم يتمنوا ولو لمرة أن يكونوا على حق وينتصروآ ..
ولكن هيهآت سيتعبون كثيرآ إن طآل التمني ..
أختلقوا (كذبة) من عند أنفسهم بأن مستوآهـ قد هبط ..
ونسيوا بأن الفآرس الذكي هو من يكون في بدآية السبآق في المؤخرهـ
ليخطف من خصومه في نهآية السبآق المركز الأول وحلآوة الإنتصآر ..
هو ذلكـ الفآرس الذي يسبق هدوءهـ عوآصفه التي لاترحم ..
هو ذلكـ الفنآن المبدع .. هو ذلكـ الإنسآن الكريم الرآئع الذي يود أن
يعطي دومآ ولكن ليس قبل ( أن يأذن رب العآلمين )..
نحن نعي أنه من الصعب على الإنسآن أن يكون دآئمآ في قمة عطآءه
لأنه ببسآطه إنسآن وليس آله .. ولكن من الصعب على الإنسآن
الذي لم يذق طعم النجآح ان يعي هذه الحقيقه ..
كذلكـ هم ..
فلولآ الفشل .. لمآ أستمتعنا بحلآوة الفوز ..
ولكن ياسر لايفشل هو فقط يهدأ ..
يترآجع قليلآ ولكنه سرعآن مآيعود بقوه ..
أليس ذلك من حقه أم أننا لانشبع ..




أهدآنا في الموسم المآضي ( بطولتين ) ولاينسى فضل الكريم إلا اللئيم ..
فلمآذا هذه القسوه .. لمآذا نريد دآئما أن نأخذ ولانريد أن نعطي .. أو حتى نتفهم ...
(( طبعآ البعض منا والحمدلله أنهم قله ولكننا بإهتمآمنا بهم وباللي يقولون زدنا عددهم
وشجعناهم على اسلوبهم اللي يوصل في بعض الأحيآن للتحطيم )) ..

أنت يآآسرنا أكبر منهم .. ويكفيك منهم فقط من يعون بأن ذلكـ هو الهدوء
الذي يسبق العآصفه .. ننتظر منك تلك السهآم ( بهدوء )
وبكل تريث وعقلآنيه ..
فقط قليلآ من الحمآس الذي لايفقدك التركيز ..
وفقط (( شلهم من بآلكـ )) ولايربكوك ولاتجعل
إصرآركـ على الرد عليهم تشتيت لك ولذهنك ولأعصآبك ..
يعني (( على مهلك أو حتى أقل))
و( حنا معك ) لأنناو ببسآطه نعلم من تكون وكيف تكون عودتك
ومدى قسآوتها .. وإن خذلك الحظ مره فلن يخذلك مرتين
بإذن رب العآلمين ..




لكـل من يشآركني الرآي بآقة من جوري ..