بسم الله؛

طالَعَ شروق الشمس باسماً..
بسمته تزداد و هو يطالعها و هي ترتفع..
ازداد بالشمس بهاءً و سعادة يوم أن رءاها
تتوسط السماء محرقة رأسه بلهيبها!!

و ما زال منظر الشمس يسحره تارة بعد أخرى..
حتى حان وقت غروبها.. وقت رحيلها..

كأن بينه و بينها خطاب..
و كأنها و هي تلتحف حمرة الشفق
تقول: وداعـــاً!!

لكنها في اليوم التالي.. بزغ نورها من جديد..
و القت إليه شعاعها الخفيف.. ثم الدفء.. ثم الحرارة..
لتعاود الاختفاء مرة أخرى..

هنا.. أشرقت الأنوار في عينيه..
و أصبح يرى كل اليوم نوراً!!
الليل يرى القمر كالشمس..
...
..
.
مغازي الموضوع..

الشمس.. الأحبة..
هو.. أنا و أنت..
الغروب.. الوداع..
الشروق.. التفاؤل ؛ الحياة ؛ الأمل..
...
..
فسروه كما تشاؤون و أخبروني؛
.
دمتم بـ ـود؛

والأروع هـو حـضـــورك الــــــــــــدائــــــــــــــم

يا بيببرس

رائع ملكتبته يا بيبرس وانا سعيد جدا لاني وقفت على حروفك
وكما توقعت رائعه من روعه صاحبها

اما تحليلي

الشمس الامل
الغروب اليائس والحرمان
هو الحياه
الشروق الحب والحنان


اشكرك بيبرس على الموضوع الرائع حقيقه ونحن في انتظار القادم

اخوك
حمزه

مخضرم,,
لا عدمت حضورك..

نهى؛
الأحبة نور تشرق.. لكنها تختفي و تعود..
كالشمس حين تغرب و من ثم تشرق..

المنشد حمزة؛
جميل هو تحليلك و تشبيهك..

..
.
أنرتم الموضوع و أضفيتم إليه بهاءً..
زادكم الله نوراً..
و لا تحرموني من طلاتكم؛

دمتم كما تـ ـحـبـ ـون