أنا والحزن نسامر بعضنا أخر الليل يسألني وجوابـه بـــد مـــع من عيني الحزن أن ياتي وقت الفرح فلا اجد من يواسيني الحزن أن اتخيل كل شي امامي ولا استطيع ان احققه الحزن ان اقف في الانتظار لكي استقبلك وفجاء ...... تمر امامي ولم تتذكرني الحزن هوان افتح لك خيالي الواسع واحقق ماتتمنى ولكن هل تستحق موقف مر ولم اتوقعه فتح باب الحزن على وكان مغلق طول السنين الماضيه لم اتوقع ان يفتح هذا الباب مره اخرى موقف تذكرته عندى منامي ولم استطيع ان انام دمعت عيني ولم اتوقف عن ذرف الدموع كفى لك ياحزن ...كفى لما تفرح بي وتحن الي لماذا ؟ ياحزن هل اصبحت الهواء الذي أتنفسه منه وهل اصبحت وريدي الذي اعيشه به وهل اصبحت صديقي الوحيد الذي يسامرني الحزن اوريد أن أجمع لك ذكرياتي الحزينه ... وتقرابها هل يوجد للفرح يوم الحزن عندما ارى الاحباب تفرقوا ... فلم يعد هذا الحب وانما تسيطر عليه الحزن الحزن هو ان تدفن الفرح في قلبي ولا استطيع ان ابوح به اضحك لكن تدرف دمعتي ... ابتسم ولكن عبارات الحزن في وجهي ايها الحزن لكل شيء نهاية وحزني معك كسماء ليس له نهاية خاطرهـ خرجت من خيالي فدونتها لكم شطر البيت من تاليفي