لأنه صاحب خلق عالي وأخلاق حميدة عندما كان لاعباً أو حتى عندما اصبح على رأس الهرم الفني في المنتخب السعودي وفي فترات زمنية متفاوته أتخذ قراره دائماً وأبداً ان يكون رده في الملعب على من إنهال عليه بالإتهمات " الجارحة ".
اتهم في وطنيته اتهم بمحاباته للاعبين معيين ينتمون إلى ذلك النادي او نادي آخر اتهم بالفقر الفني وعدم حسن القراءه الفنية ومع كل هذا أبى الإ أن يكون رده في المعلب.
نـاصر الجوهر : تعادل مع إيران ولم يحضر المؤتمرالصحفي الخاص بهذه المباراة ، فاز على الإمارات ولم يحضر للمؤتمر الصحفي أيضاً وهذه ليست المره الاولى ولا حتى الثانية التي يغيب فيها الكابتن ناصر عن حضور مثل هذه المؤتمرات.
مايريد الكابتن ناصر أن يوجهه إلى الإعلام الرياضي السعودي والشارع الرياضي السعودي المتعصبين أنه هو صاحب القرار الفني وهو الصح وهم الغلط فدائماً تنهال عليه الاتهامات المذكورة أعلاه وتحديداً في أختيار اللاعبين وبالنهاية هو الذي ينجح بعد توفيق الله.
- أنتقد في ضمه ( للمرشدي ، الفريدي ، الشهيل ، وليد عبدالله ، السلطان) ومن جولتين وبعين محايده كانوا هم نجموها بالاضافة للذابح سعد.
أنتقد في أستبعاده ( لـنور , ناصر الشمراني ، احمد الموسى ) وهاهم بدلائهم ( عطيف عبده ، عطيف أحمد ، الفريدي ) كانوا نجوماً بالأمس
إيها الشارع الرياضي السعودي " الاعلامي منه والمتابع " ناصر بعد حضوره للمؤتمر يريد ان يقول لكم:
أحكموا على المنتخب بعين
انديتكم وتعصبكم وعواطفكم
وقولوا ما شئتم
أما أنا سأدير المنتخب بعين الوطن
شاء من شاء وأبى من أبـى
تحياتي
انوااااري