.
.
.


كم كثيراً كنت ابحث عن نفسي وعن معرف قد يقآوم
بعضاً من اهآتي التي تلعوزت رغماً عنّي ..!
..
كم كثيراً افتقدني واجدنـي ..[ اشلآءً لاتعترف بمعنى الحيآه
الحقيقيّه التي قد يلآزمها البعض عنوه .. والبعض آخر وقتاً لا اكثـر ..!
..

احآول جاهداً ان اقف عاهةً بين المرء وقريحتـه ..! ابحث عن أي ثغره لكي استبيت
فيها واجعل من نفسي فضولياً لايسمن ولايغني من جوع .!
..


حتّى هلكت بحثاً .. فما ان لبثت لـ برهه حتّى وجدت نفسي مرمياً على الارض
وقد ويعلل الزمآن هذه الوآقـعه لأنني رجلاً ..( للنسآء فقط )
..

نعـم ..[ عقلي تدرج غرابةً .. ) كنت بشكلاً جنوني افتخر بـ برآءتي
وافتخـر بأنني ما ..( افهمها وهي طآيرهـ ) ..!!
كنت كـ الطفل انظر للنسآء كـ جزءً لايتجزأ من واقعي كـ شخص..!
بعيداً عن فلسفة الشهوات المعقوبـه بقصص العشق الحريقيّه ..!!
..

نعم ..( كآرثة ً ارتكبتها لـ ذآتي واكتشفت انني
..( زيراً للنسآء )..! يابشـر ..)
..


اذهب للحدآئـق .. وانظر لها بريئةً تدآعب الورود
حتّى يُجن جنوني واجدنـي اقترب منها متوحشاً .. نعم التهمها تحديقاً ..!
..
اجعل من نفسي تلك الورده التي تدآعبها ..) واتمّوج رجلاً بليداً
لايعرف كيف يتعآمل مع واقعها الانثوي .. وان اتعآمل مع تلك الورده..)
..


اذهب تائهاً لكل الامآكن اقتنص فريسةً لكي اداعبها محدقاً..\.)
حتّى انني ابدأ بـ لعبة التحآيل على القلوب وابدأ كاذباً على شخصي في المقآم الاول
اعآرك الصعآب لكي احـظى .. بـ نظرهـ من تلك الانثى حتّى يطيب لي خاطراً
وابدأ بـ وضعية الارتيآح المبهم والغبي ..)
..

ولكن ..!

كم كثيراً تذرف دمعتآي على ما اتعآيشـه من وآقـع ..( اليم ..!
نعم لست فرحاً على مايفعله هذا الزيـر الذي وجد لـ اللهو والمرح ..)
..

اخلـد للنوم وعلى مسآمـعي ..( قيثآرتي نوآلي ..!
لعلها تقلص من هذا الجنون الفوضوي ..! احبذ عاشقاً ان اتعآيش
رجلاً بريئاً يعشق الورود .. يستفيض عشقاً في مجمل وقـته.."
..
فـ اتفاجأ انني ..( زيراً لايهلك ..!
..

حتّى تذرف الدمـوع بـ ح ــرقـه .. ولكن مصيراً هو لي ..!
ومناقضاً لـ تلك الدموع اصنع من نفسي فخوراً لأنه هكذا وانه ..( لآ يرحم ضميراً ..!
..
حتّى يتعدى الامر تموجاً او تذبذب ..! ويبقى خياران لا اكثـر ..!
اما ان اكن زيراً .. او رجلاً يعيش حيآته ملتزماً بـ قوآعد البقآء الحقيقي ..!
..


ومع هذه الحيآهـ المليئـه بالسيولـه ..( دموـوع ) , ومع هذه الظروف التي قد يصنفها
البعض اعتيآديّه الا انها ..( قصفاً يشعر بـه ظهري .. لكن على الله الشكوى ..!!
..

حتّى افرض وآزعي الديني .. على ان يكن ناصفاً لكل هذهـ المعمـعه ..!
وابدأ بـ مرحليآت التوفيق التي كنت قد اسلفت بـ قصفها ..!
..

ولكن لاجدوى .. يبقى جليسي ..( الفتآهـ \ كأس الخمر \ اللهو بـ جنون )
..\..

ولكن لن اخفي عليكم .. كنت واثقاً بأن هنآك لحظةً سـ تحول دون هذه الكوآرث
نعم في يوماً كان اربعةَ عشراً ..! كان جميلاً يزهونا بأسمى معاني الابتسآمه الحقيقيّه
يوماً كان اكثر من ان يكن ..( رآئعاً )..!

حتى وجدت فتآةً انما على شآكلة الورد .. عآشقةً هي تلك الفتآهـ
تخطف مقلتآي بـ توآجد .. وتذرف دمعتآي بـ فرآق ..!
..
نعم وضعاً اشبـه بأن بكن ..( العـوبـه ..!


استمريت اليها محدقاً حتّى وجدتها ..( جسداً بأعضآء من ورق ..!
جنونها .. هدوئها .. ابتسآمتها ..) روعتها المعبرهـ ..)
..

شعرت بالفعل انني ذآك العآيد الذي وجد ..( بقلبـه .."
..

اقترب منها .. واسعى هالكاً ان اقصي ملآمح الطغى من تفآصيلي
اقترب منها بأبتسآمـه هي قمةً في التوآضـع وانني رجلاً للأنآقةِ عنوآن ..!
.
وابدأ بـ تقلبآت ارضآئيّه علّي ان احظى بأعجآبها وابدأ اعرض رجولتي
واصنع من شخصي ..( بطل الدنيا ) ..!
..

نعم اقتربت لها .. وادلت بأعجآبها تلك المجنونـه ..!
قآلت جميلاً هو انت .. انيقاً هو انت ..) رومآنسياً هو انت
..
لا اخجل انما اظهر بأنني استحق هذا الكلآم ..( حالاً اشبه بالتمثيل المتعب )
استصعب المفآضـله بهذا الامر الحاحاً برغبة العوده للحيآه وفك اسر هذا الزير السجين ..)
..


اقتربت منها وقلت ..( ابي بس ثلاث ساعات ..!
قآلت بـ فحوى شموخها لا تكفيني لكن لك ماطلبت ..!
..

نعم انا اريدهـا ثلاثاً فقـط .! قآلت سأجعلها الاجمل في حيآتنا ..!
..

قلت أفي هذا شك يآ إعجآز الانوثـه ..؟..!
..

نعم اقتربت منها .. لكي ابدأ اتعآيش تلك الثلآث..!
..

فـ همست بأذنها راغباً ان احظى بأسمى الاعجآب منها ..!
..

فـ قآلت ..( ح ــبيبي ..!
مصرةً انا ان اعرف لماذا اخترت الثلاث ..؟..!!
..

قلت .. لكي اجعل لـ كل حرفاً من اسمك سآعـه ..! قآلت جنوني هو اسلوبـك
قلت ابقي معي ثلآث وسـ ترين العشق السآمـي ..!
..

حتّى حآنت سآعة الجنون النسآئي
فـ قلت لها دون شعور ..!
..

السآعة الاولـى ..( اشبكك )
والسآعـه الثانيّه ..( اغلط عليك )
والسآعـه الثالثه ..( اعتذر منك )
..


قآلت .. وبكل حمآقـه ..!
لو ماكنت زيراً هكذا لما عشقتك يارجل ..!
..




تقبلوـا اسمى مح ــبتي وتحيآتي
ع ــآيد الع ــنزي
..\.. ..!

حروف امتـزج بها الغمـــوض وقليلاً من الوضــوح طريـقة طـرح رائـعه بخـيال مبـتذل خاطـره تحمـل بين طياتـها الواقــع والخيـال والعشــق والخيــانة والحــزن والسعـادة دمـت بقلمـك الشــامخ ...

.
.


سأغربل معاناه حروفكم ..( هنا
..\.. ..!

.
.

رامية السهام
..\..

سأبقى متمنياً ان اكن بالفعل قد احتويت بـ طرحي جل
المحآور التي ذكرتيها عزيزتي .. بالفعل اتمنى ذلك ..!!
..

لكِ وآفر الحب والمودّه ..\.
كوني لـ صدى حسّي اقرب ..!

.
.

O X Y G E N

انعم حساً قد احآوره بـ خوآطر
لك ملكتك الطآغيه بالجمآل عزيزتي
..\..


شكراً من القلب على هذا الجمآل والرقي
كنتي ابهى طلّه ..( يآفتآهـ ..!
..\..


سأكن هنا .. انما ابقي هنا
..\..)

.
.

القناصـ 20
او عبدالله كما يهوى قلبي
..\.. ..)


كم احآور امنيآتي واراها متجللّه بأن تبقى بالقرب
من .. عآيد ..) كثيراً هو بحآجة وقفتك يآرآئـع
..

يعجبني حضورك دآئماً ..(

أخي الكريم ستجف جميع الأقلام بعد ماكتبت ولكن سيبقى قلمكـ شامخا
ماهذا؟؟؟
من اين؟؟؟
كيف؟؟؟
جميع الاستفهامات تتسابق وتتسأل من اين هذا الابداع
أخي توقف لساني عن الكلام خوفا منه ان يقصر في حقكـ
ولكن أتمنى أن تستمر بهذا الأبداع



تقبل مروري
ودمتــــــ

حروفك ليست ككل الحروف..
أجدني عندها خجلاً أقف لأعلم ما خلفها..
أتطلع للسطر بعد السطر لعلي أجد النهاية لهذا الإبداع .. لكنني علمت أنه إبداع ليس له حدود!!
[ هلالي لآخر زفرة].. أبدعت .. أبدعت .. أبدعت ..
ربما أمتدح الكثيرين بطريقة تشبه هذه الطريقة، لكن أنت من الأفضل الذين أعجزتني كلماتهم و وقفت أمامها حائراً .. لا أدري بمَ أعلق..

جميل أن تكون ( زيرآ )

ولكن ..!!

لإمرأة وآحدهـ ..

.
.


جنّة خيآلي ..\..

لو كآن بأمكآني ان اجعل لـ طرحي مرآحل لـ جعلتك
مرحله متسيّده بذوقها ورقي اسلوبها ..!
..

قد افقد الحروف التي قد تفي بحضورك لكن لن افقد
احسآسي الذي بالفعل مفعم هو بالجمآل لـ حضورك سيدتي
..!..)

لكِ من الجمآل اطهره
..\..