بسمـّ الله الـرحمن الرحيمـّ


تحيــه طيبـه تليـق بزعماء الزعيمـّ







لم اتمنى ان تكون عودتي للـ نزف لهذا السبب
ولم اتمنى ان تكون عودتي لـ عودة دموعنا من جديد
ولكن من عشق .. لا يعرف غير ( الوفــاء ) .. لـ معشوقه !
ولا بـد من العودهـ .. لـ نزف بعض من الكلمـات التي لا تليق !
إلا بـه " تفــاريس " ..









أوكمـا يحب أن يطلق عليه عشــاقه !
" تيفــا " .. فلمـّ نعشقه إلا .. لـ عضقه لزعيمنا !
ولم نفي له بالحـب إلا بعد وفائه لـ ( أزرقنا )










فكيف ننساهـ !
وننسى من ذرف الدموع لأجل ( زعيمــنا )
ومن ضحّى بدماهـ .. عشقاً ووفاءً لـ ( هلالنا ) ..








( وزير الدفاع الهــلالي ) ..



إستحق هذا اللقب لـ وفائه لهلالنا !
ووفائه لماً اعطاهـ الثقة .. لـ قيادة دفاعنا !
لم نأمن دفاعنا إلا بوجودهـ !
وعند غيابه نضع ايدينا على قلوبنا !
خوفاً من هفوات غيرهـ !










لم ارى مدافعــاً مثلــه !
ولم ارى وفائاً كـ وفائه !



وكيف لا ( نحبــه ) ؟








صدقـوني لن تجدو من يملأ مكآنه الذي ترككه خلفه !
وذهــب !

من هو الذي تظنون أنه سيملأ مكان " تيفــا " ؟




وهـو من تسبب في كثير من " المصــائب " نعم .. !
هو " الهوساوي " .. !
فمن يستطيع أن يتناسى ما فعله في خليجي " 18 " !
ومن ينسى كيــف أطاح بـ " فريقه " في بطــولة أبطال العرب !

*

فـ " نحن " أصبحنا نجــلب ( المصائب ) .. لنا !
ونريــد ان نكون في المقدمه

أيعقل هذا !







يال حزني لـ " وداعك " !
ويال حرقـتي لـ " فراقك " !
فـ كم وكم سنعاني " بعدك "
أيهــا الوزير !






هم يقولون " ألا ليت الشباب يعود يوماً فأخبرهـ بما فعل المشيب " !

وأنا أقول " ألا ليت تيفا يعود يوماً فأخبرهـ كم عانينا لـ فرقك "















,

تيفا !!
لن ننسااك !