*
*
بسم الله الرحمن الرحيم
السـلام عليكم ورحمة الله وبركاته :-

يطول الغياب وتبقى الظروف هي السبب الحقيقي وراء كل غياب , هنا وفي موقع القناص

انا اعتذر عن انقطاعي (( كتابيا )) وأعتذر من صاحب الموقع نفسـه لأنه يجدر بي أن

اشيد بـه في حالة التميز , كما هو حال قلمي في الأشـاده يظل صاحب حق لايبحث عن

المجامله في حال رؤية عازف أوتار الفن وصاحب تلك المنغومه التي يطرب لها المتلقي

يقل عطاؤه بأي سبب من الأسباب فـ الهدف واضح والوضوح فيه هي تلك ( الصراحه )

المتبادله بيينا كأعضاء في منتدى ياسر , وبين النجم ياسر نفسـه لن أطول في المقدمه

وكما هو معروف ان في الأشاره تغني عن العباره , العباره التي ادركتموها في سطوري .


_ الكل منا متعلم ويعلم أن مجال علم النفس علم واسع لايكفيه وقت من الدراسه او البحث

لأنه كما هو معلوم انه لايقتصر على تحليل شخصيه او وضع مقياس خاص او تطور وغيره

بل هو علم مكتسب من الحياة نفسها ومن هم وجدوا في هذه الحياة فهي فلسفه خاصه جدا

وإن خضت في تقسيمات علم النفس فأنا سألقيها بحسب ماهو معمول به وبحسب المعرفه ,

أو المشاهده ومايشدنا ويجعل من الأنسان التأمل واطلاق الفكر ليحظى ولو بنسبه ظئيله جدا

لأدراك حقيقه لأدراك واقع لايمكن نكرانه أو التغاظي عنه سواء يلقي ايجابيته او سلبيته علينا

اذا علينا ان نعرف مدى ارتباط ( القناص ) بمجالات علم النفس ومصطلحات علم النفس كالتالي :-



أولا
التعلم :-

مما لاشك فيه أن التعلم هو أهم الاسباب الحقيقيه لما يكتسبه الأنسان من تحصيل علمي وغيره

ومما لاشك فيه أيضا أن التعلم من الأسباب التي تجعل الأنسان يحظى بمكانه لابأس بها بالحياة ,

والتعلم مصحوب بتعلم الأساسيات والكماليات وهناك من يتعلم كيف يصل الى أهدافه المرسومه

ولـ (( ياسر القحطاني )) دليل في مصطلح التعلم وهو كيف تعلم ان يصل الى تلك النجوميه التي

ليس الكثير يستطيع أن يصلح لها بتلك السرعه , فربما هنا من هو يتعلم من ياسر تلقائيـا دون

وضع المعياير لأنه يتأمل في موهبة هذا النجم ويمشي خطوه بخطوه على سير خطوات ذاك البطل

فهو إذن تعلم تلقائي من تعلم وضعت له ادق المعايير واسمى الأهداف وهي التي وضعها ياسر نفسه



_ أساسيات التعلم :-

فمن منطلق تعلم (( القناص )) فأذا نرى احد الأساسيات وهي الدافع الذي جعل من ياسر القحطاني

المثابره , والقيام بمواصلة الجهد والأستمرارية فيه حتى يصل الى الأحساس بأنه بدأ يشبع ذاك الدافع

يتلوه العمل على الممارسه والنضج , وكما هو متناول ان النضج يكون اما معرفي او حالة أدارك ,

وانا أقصد النضج الذي يحظى به القناص كرويا وتلك الثقافه العاليه التي يستطيع من خلالها التعامل

مع كل ظرف في كل مناسبة اما في الميدان أو خارجه أو في وسائل الأعلام المقري منها والمشاهد

كذالك هو يكافئ نفسه بنفسه من خلال تعليه لهرم النجوميه وكما هو مستخدم في هذا العلم ان المكافئه

هي التي يحظى بها الفرد من خلال ماقام به , فبعضها مرتبط بأشباع الدافع وبعضها بالمزاوله المستمره




ثانيا
الفروق , الذكاء , القدره الخاصه :-

الفروق هنا اقصد بها الفروق الفرديه بين انسان وآخر فهذا قادر على التطوير وذاك اكتفى فقط بما اكتسبه

وياسر وكما هو واضح للعيان أنه يملك فروق كثيره بين اللاعبين وهذه حقيقه لاتحجب وفي انجازاته الدليل

كذالك التمتع بالذكاء الخارق وسرعة تجاوبه مع تلك المستديره التي تعشق الأذكياء ومن يحسن كيف يتعامل

بها على ذاك البساط الاخظر وكيف يجعل منها صاحبة عشق مجنون مع تلك الشباب التي تنتظر عناقها بلهفه

كذالك التمتع بقدرات خاصه والقدرات الخاصه فهي تأتي مع الأنسان منذ مولده ومن الله ومانشاهده من قدرات

عاليه وخاصه بـ (( ياسر القحطاني )) فقط هي حجه وبرهان واضح لتثبيت مصطلح القدره الخاصه في مجال

علم النفس , سوى ماعليك الأ التفكير والربط بواقع وحقيقه هذه الموهبه لترى تلك العلاقه الوطيده مع المصطلح




ثالثا
النمو:-

هي ميزه مستمره في عالمنا وهي التوجه دائما الى الأمام بالأنسان ويتميز النمو في معناه كثير من الأمور الهامه

نمو جسماني وعقلي وانفعالي واجتماعي وان جعلنا من (( القناص )) معادلة تربط تلك المفردات بشخصه وذاته اذن

الامر واضح وهو هذا النمو الذي اجمع عليه الجميع بجسمه المرن في التحرك وعقله المدبر لكل صغيره وكبيره في

الميدان الذي يجعل منه دائما العلامه الفارقه وأن له ثقله في أي مكان يكون متواجد فيه وفي أي زمان يكن هو ثابت

وذاك الأنفعال المشاهد الذي نستطيع ترجمته الى معنى الحماس والأصرار على بلوغ القمم لا التهاون والبرود في الأمر

وتلك المكانه الأجتماعيه التي يتمتع بها ياسر في كافة المجتمعات وتلك العلاقه الطيبه من هذا وذاك هو كله في ظاهرة

النمو وكيف استطاع تمنية النمو على أكمل وجه وكيف هو سار على قوانين النمو التي تقود لكل ماهو مميز لمن يعيها




رابعا
الشخصيه :-

هي في عمومها كيف يجعل الأنسان من نفسه منظما لجميع خصائصه التي تتبلور في داخله وهي عده في تقسيماتها

واهمها المعرفيه , الوجدانيه والأراديه والبدينه , ولن أدخل في خضم التفاصيل لهذه المفردات وانما هو توضيح للفكره

فالشخصيه يجب ان تتكامل وللتكامل أهميه وللأهميه سمات في الشخصيه المتكامله ولـ ياسر تكامل في هذا الجانب

الم نرى ياسر يمتع بشخصيه تختلف عن غيره ؟ الم نرى ياسر قد كيف هذا التكامل المعرفي والأرادي والبدني جيدا ؟

نعم هو اكمل الأمور واستطاع تكييفها ومن ثم التكيف معها والا لما كان ياسر ذو شخصيه رائعه متعاطفه خلوقه خارج

الميادين وذو شخصيه قويه تتمتع بتكاملها ولذا فصاحب الشخصيه الغير متكامله فهو مسير من غيره كما يشائون ,

ولكن الحال مع (( القناص )) قد اختلف والدليل في كثرة المحاربه عليه الأ ان ياسر استطاع بشخصيته القويه التغلب

عليها بكل احترافيه وجعل ممن يريدون الوقوع به , قد رأوا أنفسهم هم من وقع في شر أعمالهم وليعتبروا من غيرهم .



خامسا
رساله :-

الآن هي رساله منفرده لاعلاقة لها لا بعلم النفس ولا غيره بل هي بوح أحرفي الى نجمي المفضل الذي أرى كثيرا

من ماتمنيه النفس فـ ياسر قد أسرت القلوب بروعة أخلاقك وبعلو نجوميتك ومن حقنا الفخر ولن يلومنا أحد أبدا

فأنا من يهتف لك من (( المدرج الجنوبي )) مناشدا بتحقيق مايفرح الحضور انت ومن معك ( أخضر , أزرق ) في

أي مناسبه , وانا من يقف لك احتراما بعيدا عن المدرج ولكن اليك مضمون الرساله والتي احب ان ارسلها قبيل

استحقاقات قد حان الظفر بها فـ الدوري ومايتولها من أستحقاقات فـ الامل بالله ثم فيكم انتم أبطال الهلال بحق

فأنتم أهل الثقه ونرى فيكم الكثير نعلم أيها الآسر مدى الضغط ولكن انت بنفسك من جعل هذه الثقه تصل اليك وانا

اعي جيدا ان ثقتي لم تذهب الأ لمن هو أهل لها لن ابوح كثيرا لأن المعنى أصبح ظاهرا لايجتاج الى ابراز ولا اكثار .
.
.
.
قفله :-
حمدا لله على سلامتك وجعلها الله آخر المكروه وننتظر العوده يـ [ بطل ]

بـ قلم :-
حالي الذوق