نعم
لم أنسى قطرات المطر وهيَ تعزِف على سطحِ بحيرة البجع..!!
أذكرُ
النرجسيه التي وهبتُ روحها لتلكِ اللوحه الصماء
لقد
أوشكتُ على السقوط أمام مدافعِ التسلُط
أخافُ
على جلدي الإحتراق حينها كيف للمساماتِ الإنبثاق
سيدي
شمس الحقيقه
في هذا الصباح المُتبرج بالضوء
ألم تُشاهد جمالك المُتندي على وريقات الزهر
مرحباً بك
ولتعلم
أنا أُطالِب نفسي بالحقائق ولم أُطالِب بها أحد...!!
لأنها ذكريات تحتاجُ إلى تدقيق حتى تستمر شرِكة الروح بالعطاء
مركــز التحميــل بدون صور حاليــاً